وصفت فأبدعت ، وعبرت عن حالنا فأجدت ـ كيف يتلاعبون بنا
ونحن لا حول لنا ولا قوة
في قصيدة قوية بمعانيها، وحسها، ولغتها ، وصورها
وختمتها بالأمل بأن في النهاية سيكون النصر لنا بإذن الله.
دام حرفك ينضح بهاء وروعة.
حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وصفت فأبدعت ، وعبرت عن حالنا فأجدت ـ كيف يتلاعبون بنا
ونحن لا حول لنا ولا قوة
في قصيدة قوية بمعانيها، وحسها، ولغتها ، وصورها
وختمتها بالأمل بأن في النهاية سيكون النصر لنا بإذن الله.
دام حرفك ينضح بهاء وروعة.
نص قوي هادر منساب من نصوصك البديعة وقفت فقط عند( أصديه) هل هي من أصداء بمعنى الصدا أم الصدأ وهل الإشتقاق والإضافة سليمة النص قوي هادر بديع ,,خالص الشكر
شكرا لك أختي العزيزة أ. نادية أدامك الله وأكرمك وبارك فيك ... كنت أراقب المشهد الذي أوصلنا لم نحن فيه من حال لا يسر صديقاً، ولا حول ولا قوة الا بالله .أسأل الله تعالى أن يعيد أمتنا الى نقائها وصفاء شعوبها أما أنظمتها فحالتها ميؤوس منها.. خالص المودة.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
شكراجزيلا لك أخي العزيز أ. عبد الحكم ..بارك الله فيك وأكرمك .. في الحقيقة أنني لم اقصدها ولكنها جمع" اصداء" من الصدى وفق السياق، والحقيقة انه مر وقت طويل على نشرها ولا أدري لعلي قصدت" تصدية " كما جاءت في القرآن الكريم وكتبتها أصدية (وما كان صلاتهم عند البيت الا مُكاء وتصدية).محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
قصيدة جميلة تشرح واقعنا القبيح
لقد أبدعت التصوير شاعرنا وأحسنت في نقل مشاعر العجز التي نعاني منها في هذا الواقع البائس
لعل الله يبدل الحال
لك التحية والتقدير
آمال يوسف شعراوي
الشكر الجزيل لك أختي العزيزة أ. آمال وخالص المودة، هو الحال المؤسف الذي نعيش ما دفعني الى هذه المقاربة الشعرية، ولعلك وأنت تراقبين المشهد تستشفين ما نحن فيه اليوم وها نحن ما مطبع مستسلم وبين رافض متقوقع، وهم يتلهون بلعبتهم بأرواحنا وأموالنا وارضنا ونحن لا نتعدى كوننا موالي لهم فلا حول ولا قوة الا بالله.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
ومرة أخرى أعيدها الى الواجهة، لأن الحال لم يتغير، فالرقعة مفتوحة الأبواب على مصاريعها، واللاعبون يتزاحمون عليها، ونحن لا حول لنا ولا قوة إلا بالله، فهل نعود إلى صراطه المستقيم، ونعتصم بحبله المكين؟ أفلحنا إذا لذنا وعذنا به فتحررنا من سطوة اللاعبين على رقعة هي لنا.