قصة طريفة بحبكة متقنة وسرد شائق وفكرة باسمة استدعت الذكريات بمهارة
دمت بخير
تحاياي
قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نكبر وتمر سنوات العمر وتتعدد الأحداث في حياتنا
ولكن يبقى الحنين إلى الطفولة ، وتظل لذكرياتها حلاوة لا تمحيها السنون.
قصة لطيفة بسرد سلس وحبكة قوية وأداء قصي مشوق وجميل.
بوركت ـ ولك تحياتي.
الحمد لله الذي جعل الحمار ينال العقوبة بدلا من هذا الطفل الخواف
قصة من بيئة الريف الجميلة الدافئة
شكرا لك أخي
بوركت
رغم قدم القصة إلا إنني لم استطع بعد قراءة هذه القصة الطريفة إلا أن اعلق عليها
لأسجل استمتاعي بهذا الإبداع السردي ، وتلك الذكريات الطفولية الظريفة
وضحكت من كل قلبي وأنا أتخيل الأب بعد أن هرب منه الحمار الخواف ليتركه يرجع وحيدا
فيعذر أبنه ويرحمه من عقاب أكيد.
شكرا لك ودمت بكل خير.