قصة طريفة بحبكة متقنة وسرد شائق وفكرة باسمة استدعت الذكريات بمهارة
دمت بخير
تحاياي
ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
نكبر وتمر سنوات العمر وتتعدد الأحداث في حياتنا
ولكن يبقى الحنين إلى الطفولة ، وتظل لذكرياتها حلاوة لا تمحيها السنون.
قصة لطيفة بسرد سلس وحبكة قوية وأداء قصي مشوق وجميل.
بوركت ـ ولك تحياتي.
الحمد لله الذي جعل الحمار ينال العقوبة بدلا من هذا الطفل الخواف
قصة من بيئة الريف الجميلة الدافئة
شكرا لك أخي
بوركت
رغم قدم القصة إلا إنني لم استطع بعد قراءة هذه القصة الطريفة إلا أن اعلق عليها
لأسجل استمتاعي بهذا الإبداع السردي ، وتلك الذكريات الطفولية الظريفة
وضحكت من كل قلبي وأنا أتخيل الأب بعد أن هرب منه الحمار الخواف ليتركه يرجع وحيدا
فيعذر أبنه ويرحمه من عقاب أكيد.
شكرا لك ودمت بكل خير.