((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
وغد يصطاد الكسيرات
عبرت عنه بمشهد رائع لا يرسمه إلا أديب مثلك يملك حروفه
ما اجملها قصة
شكرا لك اخي
فعلا أختي المبدعة المتألقة .. نـــداء .. هناك من يتحين الفرصة للإيقاع بمن يوجدن في ورطة ، خاصة في الأماكن العامة ..
كمحطة الحافلات والنقل .. لهذا الصنف من الرجال تقنية خاصة لقراءة التحركات وقدرة كبيرة للتبع الطويل ..
شكراً على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
بحثت عنه في كل مكان
بعين الامل والرغبة لتعود بعين الخيبة
تلوي رأسها لتأتي العين المترقبة بدهاء وتنهي مسرحية الانتظار
لتبدأ مسرحيته هو
عمق بإسقاطات ذكية بأسلوب أدبي متمكن
دمت متجدد الروعة
مودتي وتقديري
كانت في محطة الحافلات في حالة انتظار
وحيدة، منهكة، ضائعة ولكنها أصيبت باليأس والأحباط
الكراسي فارغة .. لا أحد ــ هل كانت تبحث عن شخص معين؟؟
ولكنه كان هناك يطاردها بعيون طائشة تلتهم جسدها وتدعوها في رعونة
ونجح في اصطيادها...
مقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء ، وأسلوب سردي متميز.
دمت بكل خير.