استاذي الدكتور مازن لبابيدي
سعيدٌ بمروركم وقراءتكم للنص المتواضع وبملاحظاتكم.
أما عن الاطناب وقابلية التكثيف .. فإن لي نزعة أهوى فيها الوصف .. ولعلي لم افلح في مقاومتها... لكنني أسعى أن لا تأخذ النصّ جانباً عن محور القصة ..
مع امتناني الكبير .
دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
استاذي الدكتور مازن لبابيدي
سعيدٌ بمروركم وقراءتكم للنص المتواضع وبملاحظاتكم.
أما عن الاطناب وقابلية التكثيف .. فإن لي نزعة أهوى فيها الوصف .. ولعلي لم افلح في مقاومتها... لكنني أسعى أن لا تأخذ النصّ جانباً عن محور القصة ..
مع امتناني الكبير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حاول أكثر من مرة الإتصال بصديق العمر في محاولة لرفض فكرة إنه لن يراه مرة أخرى
أحسنت رسم لوحة المعاناة لألم الفقد بسرد قصي شائق في مشهد إنساني
عميق بفكرته ومضامينه.
لنجد إنه في النهاية بدأ في إدراك ما حوله من حياة وضجيج لنعرف أن الحياة
لا تتوقف بموت أحد.
أجدت وأبدعت فشكرا لك.
وصف بإسهاب لمكان يحمل ذكريات صديق العمر حيث كانت تجمعهما جلسات تصافحت فيها الأرواح
ومحاولة جديدة بالإتصال للغائب وكأنه يتوقع أن يرد عليه ــ ثم الرجوع مرة أ خرى إلى ضجيج الحياة والإنخراط فيها.
نص مائز بمعناه وسرديته الرائعة وقصة ماتعة مؤثرة. وتصوير قصي موفق.
سلمت يداك ودمت بكل خير.