أوهام خادعة.

قلت في روايتي -فك الله أسرها من سجن دار النشر!- على لسان هند:
عندما يأتيك الخذلان من مأمنك، والألم من موضع سعادتك، فستفقد شهيّة الحياة!

تحياتي

ممتنة إنك هنا وإن حرفي راق لذائقتك
جل تقديري وامتناني لروعة تواجدك
وتراتيل شكر لعبق تركته بين السطور.

رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.

الأديبة الكريمة/ نادية محمد الجابي ... المحترمة ،،،
تتناول هذه الأقصوصة موضوع الحب والخيانة بطريقة رمزية وعاطفية، وهي تعبر عن مشاعر الخيانة والخذلان، بعد تجربة حب مؤلمة، وكيف أثرت هذه التجربة على الشخص، وكيف كسرته وأجبرته على الرحيل.
الأقصوصة، على قصرها، فهي مليئة بالعواطف القوية والمتناقضة، فهي تبدأ بالسعادة والأمل، وتنتقل فجأة إلى الصدمة والخوف، وأخيراً إلى الاستسلام والرحيل.
أسلوب الكتابة، واللغة الشعرية، تضيف للنص جمالًا خاصًا وتجعله قطعة أدبية تستحق القراءة والتأمل.
بارك الله بك ووفقك إلى ما فيه مرضاته.
تقبلي تحيتي ،،،

الأديبة الكريمة/ نادية محمد الجابي ... المحترمة ،،،
تتناول هذه الأقصوصة موضوع الحب والخيانة بطريقة رمزية وعاطفية، وهي تعبر عن مشاعر الخيانة والخذلان، بعد تجربة حب مؤلمة، وكيف أثرت هذه التجربة على الشخص، وكيف كسرته وأجبرته على الرحيل.
الأقصوصة، على قصرها، فهي مليئة بالعواطف القوية والمتناقضة، فهي تبدأ بالسعادة والأمل، وتنتقل فجأة إلى الصدمة والخوف، وأخيراً إلى الاستسلام والرحيل.
أسلوب الكتابة، واللغة الشعرية، تضيف للنص جمالًا خاصًا وتجعله قطعة أدبية تستحق القراءة والتأمل.
بارك الله بك ووفقك إلى ما فيه مرضاته.
تقبلي تحيتي ،،،

شرفت بمرورك الحروف، وزهى نصي بردك وسعدت صاحبته
تحياتي لحسك المرهف وقراءتك البليغة التي تذوقت المفردة واصطادت المعنى
اسعدني تواجدك فشكرا لك.

رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.

رأت به الحياة بعد طول انتظار..
-كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر،

أرادت أن تحتمي به من جور الايام وتشعر معه بالراحة والحنان كعاشقين يرقصان تحت المطر في حب وانسجام..

-ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني

لكن ..لم يدم طويلا ذلك الشعور! حتى كشر عن أنيابه ليغدر بها، بهمجية رجل شرقي يعرف ماله ولا يعرف ماعليه!

-فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..ورحلت.

لا أمل يرتجى بعد صدمتها به ،وخير فعلت بأن طوت أحلامها في حقيبة عقلها،و هشمت قوارب الأوهام تلك بفأس عزتها ! ثم رحلت.


-الأستاذة القديرة نادية
(ق،ق،ج) راقتني جدا.. بأسلوبها الشاعري الجميل.. وطريقة سردها، وببساطتها، وبعدها عن التكلف .

تحياااتي لك وكل التقدير .