كادت تطير بها أحلامها إلى السماء على أجنحة الخيال في عالم الأمنيات
فإذا بقدميها مقيدتان إلى الأرض بحجر في قاع الواقع.
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
كادت تطير بها أحلامها إلى السماء على أجنحة الخيال في عالم الأمنيات
فإذا بقدميها مقيدتان إلى الأرض بحجر في قاع الواقع.
الخيال هو بساط الريح الذي يطير بنا في سماوات الأحلام الجميلة والأماني الغالية
نستفيق منه لنجد أنفسنا مقيدين إلى أرض الواقع بصلابته وقسوته ومرارته.
ومضة بارعة بأسلوب راق ولغة جميلة وخيال خصب.
دام نبض قلمك.
الأديبة الكريمة/ أسيل أحمد ... المحترمة ،،،
قصتك هنا تتناول موضوع الصراع بين الأمل والواقع، وتصوّر الصراع الذي تعيشه الشخصية الرئيسية، بين تطلعاتها وحلمها بالطيران عالياً في عالم الأماني، والواقع المعاش، الذي يقيدها ويجبرها على الثبات على الأرض.
ويمكن تفسير القصة بالعموم، على أنها تعبير عن النزاع الدائم، بين الطموح والواقع، حيث يبدأ الشخص بالأمل والتمنيات العالية، ولكن تظهر أمامه قيود الواقع لتجبره على التراجع، وهذا التناقض يجسد صراع الإنسان الدائم، بين ما يتمناه، وبين ما هو ممكن ومتاح له، على أرض الواقع.
تقبلي ودي واحترامي ،،،