البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا غرابة أن يقصد الميناء أجانب وقد تتعدد فيه اللغات والأجهزة وبحكم طبيعة العمل من الضروري أن نتعامل بألسن مختلفة لكن عندما يعود الأب لبيته ينسى عمله ويهتم أطفاله ولا يتنصّل من مسؤولياته.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
وهذه شهادة واعتراف من مفكرنا الكبير خليل حلاوجي.
تقديري الكبير
هو الميناء من يجمع الاف الاشياء ويشتتنا
لنعود في مساء العمر نلملم بقاينا ونحافظ على ما تبقى من احلامنا قوتا لعقول اطفالنا
أقلت لك يوما أنك مبدع
كل التقدير
يحتاج العمل في الميناء لسبعة ألسن لكي يستطيع أن يتفاهم مع كل بلغته التي يفهمها
ويحتاج أيضا إلى ذهن حاضر ورأس يقظ لكي تستقيم الأمور
فإذا عاد في المساء نسى كل مشاكله ورجع أب يحدث أولاده بلسان المحب الحنون.
ومضة جميلة بإحساس صادق.
سلمت يداك.