شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لا غرابة أن يقصد الميناء أجانب وقد تتعدد فيه اللغات والأجهزة وبحكم طبيعة العمل من الضروري أن نتعامل بألسن مختلفة لكن عندما يعود الأب لبيته ينسى عمله ويهتم أطفاله ولا يتنصّل من مسؤولياته.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
وهذه شهادة واعتراف من مفكرنا الكبير خليل حلاوجي.
تقديري الكبير
هو الميناء من يجمع الاف الاشياء ويشتتنا
لنعود في مساء العمر نلملم بقاينا ونحافظ على ما تبقى من احلامنا قوتا لعقول اطفالنا
أقلت لك يوما أنك مبدع
كل التقدير
يحتاج العمل في الميناء لسبعة ألسن لكي يستطيع أن يتفاهم مع كل بلغته التي يفهمها
ويحتاج أيضا إلى ذهن حاضر ورأس يقظ لكي تستقيم الأمور
فإذا عاد في المساء نسى كل مشاكله ورجع أب يحدث أولاده بلسان المحب الحنون.
ومضة جميلة بإحساس صادق.
سلمت يداك.