قصيدة : " لبيكَ يا ليلُِ " شعر لـ / خليل انشاصي .

أما هنا فأسحب كلامي الأول لأنني أجد هذه من أرق وأصوب وأجمل ما قرأت لك.

ولكنني أكرر كلامي بأنك تضم بين جوانبك شاعراً هائلاً يحتاج إلى بعض تمكن من الأدوات فحسب.


تحياتي

أما هنا فأسحب كلامي الأول لأنني أجد هذه من أرق وأصوب وأجمل ما قرأت لك.

ولكنني أكرر كلامي بأنك تضم بين جوانبك شاعراً هائلاً يحتاج إلى بعض تمكن من الأدوات فحسب.


تحياتي

أستاذي الكريم / د. سمير العمري حفظه الله :

ومتواضع يسمو للسماء ألقا
أستاذي الحبيب قل ما شئت ومتى شئت
فلن أتجاوز رأيك سيدي وما تنصح به
أشكر لك مرورك الكريم وتعليقك اللطيف
احترامي
على الخير نلتقي دائماً

أبو عبدالله .

خ ـــلييييييييل ..


يالروعة حرفكــ ..


هامس
هاتن
عذب
وقريب من القلب ..

سأظلم فيها ما أوليه وقوفي .. فالقصيدة كلها بذخ ..

يحتاج عمراً من التذوق ..



أخي ..



إيااااااااااااكـــ ..


أن تنساها ..!!




.

شكراً للمرور وللتعليق النبيل
وعلى الخير دائماً نلتقي أيتها الرائعة.


أبو عبدالله .

فدعنا الآنَ نُلقيها
مع الأشواقِ في الماضي
فتنسانا وننساها0

رقيق الهمسات
عذب المفردات
أخي الفاضل ـ خليل الأنشاصي

جميلة ، رقيقة ، عذبة تلك المنظومة .

خالص التحايا
ودمت لنا وللذكرى
هذا الفيض من عذب المشاعر .

سيدتي :

يظل لك جمال الحرف تعبيراً وإشراقاً
لعل أحداً يجد لي عذراً فيما أعود مرة بل مرات
لقراءة التعليق من جديد
فأقرأ بين سطورة القليلة الطثير من أمجاد الحرف

أواه يا حرف أسمع همهماتك انتقي مما تجود أريجا عذباً طهوراً كالسحاب يمر هوناً متسلسلاً فوق الروابي ينتشي شوقاً كالدمع ينزل فوقها مطرا من ثم يغدو حاملاً أحلى نشيد حتى يُقال له : حسبك سحاب فتنتني

لا أدري ... لكن
ليس من المفترض معرفة كل الأمور
فالوضوح أحياناً يكون إسرافاً وتبذيرا.

وعلى الخير نلتقي دائماً .

أبو عبدالله .

رائعة أخي أبا عبد الله

أبحرت فيها وما وصلت إلى شاطئها



أكتب لنا المزيد فنحن بانتظارك

أخي وولدي عدنان :

لئن نسيت الرد عليك
فلا عليك
فأنا داعٍ لك
فأمن أيها الغالي :

اللهم هبه سعادة الدارين دنيا ودين
واجعل الخير معه أينما حل
وكن له رفيقاً في كل حين
واجعله من الذاكرين بالإسحار
اللهم هذا الدعاء لعدنان الإسلام خاصة
ولنا معه ولكل مسلم موحد ومسلمة موحده .

ربما في أحيان كثيرة أذكرك خالياً فأدعو لك
ولو سألتني لماذا :
أقول لك لأنني أحبك في الله
مش علشان انك بتراعيني في أمور المكتبة

على الخير نلتقي دائماً .
أبو عبدالله .

أخي الكريم / عيسى جرابا حفظه الله :

لتعليقك أحلى من الشهد المصفى
دمت من أخٍ كريم ودام فضلك وصوتك الرائع في الواحة الجميلة
بوركت وسلمت
وعلى الخير نلتقي دائماً .

أبو عبدالله .

أخي :

عُدت أتصفح التعليقات فقرأت تعليقك الكريم
فلذ لي ما جاء به
فبكل محبة أقول لك أخي البّار
دمت متألقاً سعيداً
وأشكر لك ثراء تعليقك .

وعلى الخير نلتقي دائماً .

أبو عبدالله .