أهلاً بعودتك أيها الأديب الحبيب والشاعر الأريب ابن حيزان.
هي عودة أسعدتني وربي فأنت تعلم مكانك عندي.
ثم إنك تعلم كم أحب أن أقرأ لك إ تفيض مشاعرك بعفوية صادقة ، وبحس مخلص حتى يقع في القلب مباشرة. وهنا أراك تجدد العهد معك بما عودتنا من هذا التأثير الكبير على المتلقي.
أما القصيدة فهي مطولة رائعة بموسيقى الخفيف الهادئة ، والمناسبة للبوح الحزين والشجن. أعجبني فيها تمكن ظاهر للخفيف وأداء موفق للتراكيب والمعاني.
أما العنوان فأجده موفق وإن شئت فتجعله "سحرتني ولن يبعدوني"
وأما القصيدة فهي تحتاج إلى إشارات متفرقة لبعض ما يجدر الإشارة إليه فإن أذنت أشرت.
ترحيبي وأشواقي