ودعــــــت دمشـــــــــق...

ودعتُ دمشق!

ودعت دمشق
عند الباب راحلةٌ
يا ركب دمشق
للأطياف زفوني

مالي صلاةٌ
في جنائز أمــــــتي
يا أمــــــة ً
خيباتها قدت جفوني !!!

مالي احتكامٌ
في صراخ سريرتي
من ذا يحاسبُ صيحة المجنون

قيل العروبة ُ
" مجدنا " يا موطني
فلم العروبة ٌ أدمعٌ بعيوني ؟؟؟

حنين

ودعتُ دمشق!

ودعت دمشق
عند الباب راحلةٌ
يا ركب دمشق
للأطياف زفوني

مالي صلاةٌ
في جنائز أمــــــتي
يا أمــــــة ً
خيباتها قدت جفوني !!!

مالي احتكامٌ
في صراخ سريرتي
من ذا يحاسبُ صيحة المجنون

قيل العروبة ُ
" مجدنا " يا موطني
فلم العروبة ٌ أدمعٌ بعيوني ؟؟؟

حنين

ودعت دمشق
الوداع مؤلم والفراق موجع
خصوصا إن كانت الأرض
رحم الله قلوب أقلعوها من مواطنها جبرا
وصبَّر الله من لا أوطان لهم
وألهم الله من عشق أراضٍ الطواف بها لحظات
حبيبتي حنين
كم يحن على قلبي العودة لديارك
جميلة تلك المعاني السامية
أسأل لك السمو والتوفيق
تحياتي
شاطئ سلام

حنين.............
كثير من الشفافية والصدق وجدته هنا بمذاق شجي
.................................................. .....
يكمن في تفاصيل رحلة تحمل الكثير من الذكرى....


تقبلي احترامي
جوتيار

ودعتُ دمشق!

ودعت دمشق
عند الباب راحلةٌ
يا ركب دمشق
للأطياف زفوني

مالي صلاةٌ
في جنائز أمــــــتي
يا أمــــــة ً
خيباتها قدت جفوني !!!

مالي احتكامٌ
في صراخ سريرتي
من ذا يحاسبُ صيحة المجنون

قيل العروبة ُ
" مجدنا " يا موطني
فلم العروبة ٌ أدمعٌ بعيوني ؟؟؟

حنين

هنا الجرس كان تقوية للقصيدة وأشد وقعا في أذنايْ
ثم المساحة أشسع من حروف القصيدة
كدت ُ أقول .. أصبت فؤاد الوطن بامتياز .

ما أصعب الفراق ...

أختي العزيزة حنين :

سلمت على هذه القصيدة

دمت بخير

تقبلي خالص حبي وودي وألف باقة ياسمين

عودي لدمشق ياحنين
وستجدينها مشرعة لك صدرها
فدمشق تحب كل أبنائها
وتدعوهم للعودة إليها
دمت بخير
أختك
بنت البحر

بلى فان دمشق تحتاج الى الوداع وياخوفي على دمشق من الوداع من يعرف دمشق لابد ان يعانقها قبل الوداع حتى يحن الى القبة والمرجة والشاطىء,واذا ودعتها فلا تكثر من الوداع حتى تحن الى اسوارها الى تاريخها الى امجادها الى من سميت باسمهم الى من جعلو منها منارة للحضارات؟؟؟دمشق عودي كما عهدناك دمشق مهما تبدل فيك لن تتغيري ؟باقية-باقية -باقية وكلهم سيعودون اليك ؟الى من الحقو الدنيا ببستان هشام

تظل دمشق أحد أهم قلاع الأمة وأحد مهوى الأفئدة بعراقتها وبكرم أهلها وصدق شهامتهم ونبلهم.

الفقرة الأولى وجدتها حلقت خارج إطار الوزن بعيداً عن الشعر.


تحياتي