دِمَشْقُ صُبْحٌ وَبَيْرُوْتٌ سَنَابِلُهُ

قصيدة رائعة بحق أيها الشاعر الجميل عمر سليمان
حفظ الله الشام و مصر و بيروت و كل أمتنا العربية و الإسلامية
و دمت بخير
د. جمال

ألْقَيْتُ فيْكَ رِحـالَ الهَـمِّ وَالألَـمِ يَاصُبْحَ جِلَّقَ هذَا الشَّوْقُ لـمْ يَنَـمِ يَاصُبْحَ جِلَّقَ هَاكَ الحرْفَ ثَانِيَـةً لَيْتَ القَصِيْدَ يُزِيْلُ العِبءَ مِنْ قَلَمِيْ

إنها هموم محبي أمتهم يا سيدي
لاتنتهي إلا برفعتها وعودتها للريادة

لَمَّا نَزَفْتُ قَصِِيْدَاً في حِمَى بَـرَدَى تَزَاحَمَ الصَّمْتُ حَتَّى صَارَ كَالكَلِمِ

الله الله
ما أجمل هذا البيت
حفظ الله الشام وأمتنا الإسلامية مما يحاك لها وجنبها هفوات أبنائها.

الشاعر الأستاذ
عمر سليمان
مصافحة أولى لشعرك أسعدتني
دم بخير دائما

..
أبو كريم