(المشهد... ما قبل الأخير!)

أخي العزيز د. محمد
لا زلت تلميذة أنهل من معين هذه الواحة الحافلة بالمبدعين أمثالك أخي
حضورك يضفي على صفحتي رونقا فريدا

أدام الله الود

تقبل خالص تحياتي

المشهد.. ما قبل الأخير!!

فما عدتُ أبغي الهوى والجنونْ
وما عدتُ أهوى سهامَ العيونْ
وما عدتُ أحتاجُ تلكَ الضفيرهْ
وما عدتُ أحتارُ..
ماذا سندعو الصبيَّ الجميلْ..
وكيف ندللُ تلك الصغيرهْ
مي

ما شاء الله .
سهل وقوي المعنى وجميل
تحياتي وإعجابي .

.

أستاذي خميس
سعادتي اليوم لا توصف بمرورك مرتين على صفحاتي المتواضعة
ومما يزيدها رأيك وكلماتك الطيبة

أدام الله الود

تقبل خالص تحياتي

أيتها الشاعرة الرائعة مي علي:

سحر حرفك الدائم يطغى على النفوس فيأسرها ويقيد المعاني ويطلقها ويحشد المشاعر ويرسمها لوحات مشرقة من ألم وأمل.


وهو هو ذات الحرف الباسق من يحفظ لك مكانك بين الكبار.


دمت كبيرة كما أنت دائما.


تحياتي وتقديري

ورغمَ الرحيلْ
ورغم السؤالِ الثقيلِ الثقيلْ
فما زلتُ أهوى بلوغَ المحالْ
وما زال عندي..
يقينٌ عجيبٌ غريبٌ..
بهذا المحالْ

ستمضي الحياة..
وبعد الفناء..
سنمضي سويا
لِنحيى الحياةَ التي سوف تمحو....
حدودَ المحالْ

و سيكون اللقاء في الجنة أختي مي...
رائعة حروفك و جدّ صادقة ..
جمعك الله بأحبابك في الدنيا و الآخرة...

آمل أن المشهد الأخير لم يسدل بعد
فما زلنا نفتقد حروفك الرقيقة شاعرتنا العزيزة
وما زلنا في انتظارك على أرصفة الإبداع

دمتِ بخير أينما كنتِ
ولكِ أطيب أمنياتي
إسلام شمس الدين

يكفي أنني مازلت أنتظر ... المشهد

من أول شهقة ...
في أول الدفء ... وحتى
الى الرماد الاخير

أعلم ... أني أطلب مستحيل
ولكن
يكفيني في المشهد ... أنك معي ... تبكين

وليقض الله أمرا" كان مفعولا

المشهد.. ما قبل الأخير!!

لأَنك سافرتَ..
أصبحتَ نجماً بعيدَ المنالْ


فما عدتُ أبغي الهوى والجنونْ
وما عدتُ أهوى سهامَ العيونْ
وما عدتُ أحتاجُ تلكَ الضفيرهْ
وما عدتُ أحتارُ..
ماذا سندعو الصبيَّ الجميلْ..
وكيف ندللُ تلك الصغيرهْ

وما عدتُ أبصرُ غيرَ الظلالْ

ورغمَ الرحيلْ
ورغم السؤالِ الثقيلِ الثقيلْ
فما زلتُ أهوى بلوغَ المحالْ
وما زال عندي..
يقينٌ عجيبٌ غريبٌ..
بهذا المحالْ

ستمضي الحياة..
وبعد الفناء..
سنمضي سويا
لِنحيى الحياةَ التي سوف تمحو....
حدودَ المحالْ

مي

أحبك أكثر
كسطر حليم علاه سموا نشيد سديم
وبسمة فل بثغر نسيم
يجول سرابا لطيف غدير عليه
تعرى ( وحندج) يهوى
صدود خيال
تجنح آفاق أم الحويرث
افاطم مهلا
قفا صاحبي لنبك الأثافي
بليل تمطى كحبل يشد إلى صم جندل
فأردف عجزا وناء بكلكل
مكر مفر كاشقر محبوك مالك
خطا بأطراف مجد لقبري مكانا
يليق بمنظرْ
تناجيه أمي بلا عود محفلْ
كأشقر يجري يجر عنانا
جنونا ليصهلْ
أحبك أكثر
كسيل أحبك شلال شعر
بنهر يصب كجلمود صخر
وأضحى التنائي بديل وصال
وأين التلاقي ؟ على بحر جرول ؟
أحبك أكثر أكثر أكثر
ـــــــــــــــــــــــ
تحياتي وشكري

أحرف ساحرة
ولغة أخاذة

ترفرف في سماء
الإبداع
إبداع متميز أيتها الشاعرة: مي