ما أروع هذا الرجل( الدكتور محمد حسن السمان )

تحية شآمية إلى أستاذي الكبير الدكتور السمان ، والذي دخلت هنا في موضوع السامق موسى نجيب موسى لأبثه أشواقي ، فقد كانت أياما فصلتني عنه جسدا ، ولكنها لن تفصلني عنه روحا ، فهو أكبر من كل الكلمات ، وأعظم من أن يحيط به الوصف ، فلله دره من كبير بحجم نقائه..
أستاذي الحبيب ستبقى كبيرا في قلوبنا ، وستبقى الواحة مدينة لك بالكثير..
والشكر للحبيب موسى على هذه المبادرة الخيرة ، وأدعو الله تعالى أن يجمعنا دائما على خير مع أحبة جمعتنا بهم رسالة القلم.
كن بخير أستاذي
ولك ولكل من لقيك في القاهرة خالص الحب والتقدير

شكرا للصديق موسى على إيراده هنا هذا الخبر الذي أسعدنا وأسعد كل محبي الدكتور السمان وهو بالفعل تتضاءل أمامه الكلمات ودعواتنا له بإقامة طيبة في مصر

سلام الـلـه عليكم
الاخ الغالي الدكتور موسى نجيب موسى

اكرمتني ايها الاديب مرتين , مرة عندما تجشمت مشقة عناء السفر الى القاهرة , لكي نلتقي معا , ومع الاخ الفاضل الاديب القاص مجدي جعفر , في نقابة الصحافيين , وبوجود الصحفية الشابة جيهان محروس , ومرة اخرى , وانت تكرمني بموضوعك هذا , وانا مازلت منتشيا بتأثير اللقاء , فانت لاتتصور مدى الفخر الذي شعرت به , خلال هذا اللقاء , ما زالت في قلبي , وفي ذهني , تلك النقاشات , في الادب , وفي الابداع الادبي , وتحديد مفهوم الابداع , بما تقدمت به , وتقدم به الاخ الرائع المبدع مجدي جعفر , وتوقفنا طويلا عند ادب الطفل , واستمعنا الى تجربتك البحثية , علميا وادبيا , ونحن نناقش بقلب كبير , كل صغيرة وكبيرة , والـلـه ان مصر لكبيرة بكم , وبامثالكم , ممن يحمل هم الامة , وتكلمنا في هموم الواحة , وكيفية الارتقاء بها , وكم كنت اشعر بانكما كبيران , انت والاخ الرائع مجدي جعفر , ما زلت اذكر كلماتك , نحن ابناء الواحة , نحن رجال الواحة , وكان الوقت يمضي بنا , واطفئت انوار نقابة الصحافيين , وبقي نور نقاشاتنا مستمرا , وتابعنا في الشارع , والوقت يمضي , وكاننا لانريد ان يفارق واحدنا الآخر .
ربما الايام تتغير , وتتغير الاشياء , ولكنني ساظل احمل في داخلي افتخاري بانني قابلتكم يوما .

اخوكم
السمان

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة عبلة محمد زقزوق

اشكرك ايتها الاخت والاديبة , على كريم كلماتك , ومشاعرك السامية , وما تفضلت به من طيب القول , هو وسام على صدري , اعتز به .
بارك الـلـه بك

اخوكم
السمان

سيدي الكريم "الشيء لا يستغرب من مأتاه"
كنت قد التقيت هذا الصرح العظيم
صرح الأدب والعلم والأخلاق
كلما رأيته تذكرت (من تواضع لله رفعه)
فرغم مكانته العلمية والأدبية
إلا أنه ليس أقرب لشيء من كونه إنسانا طبيعا خلاقا أبعد مايكون عن التعالي رغم توفر كل ما يسمح له بذلك
أحمد الله أن جمعني بهذا الرجل فإنها من الأوقات التي أفتخر بها والله
أقولها صادقا دون أي مجاملة
وأرجو من الله أن يجمعني به مرة أخرى على الخير إنشاء تعالى
تحياتي لشخصك وشخصه

مع أشواقي التي ليست تموت


طبيب

كم نتوق إلى لقاء العالم والكاتب الكبير الدكتور السمان مرة أخرى في ندوة موسعة ونرجو أن يتحقق هذا قريبا لننعم بدفء وحميمية اللقاء وهذه الإنسانية الغامرة والفياضة التي حباه الله بها وعلمه الغزير وثقافته الموسوعية - نحن نفاخر به ونعتز وسنظل نذكر هذا اللقاء وندعو الله أن نلتقي به مرات ومرات - هنيئا للأمة العربية هذا الرجل وأكثر الله من أمثاله

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب والمفكر الاستاذ جوتيار تمر

ايها الصديق الغالي , انت تعرف منزلتك الكبيرة العالية في قلبي , وسؤالك عني , اكثر من مرة , وباكثر من طريقة , أسرني وزادني شرفا , وبصراحة كنت اتوقع منك هذا , كنت احس بانك لابد ان تسأل , لاادري لماذا , كان يراودني هذا الشعور , اثناء زيارتي لمصر الحبيبة , وانا اعيش الانتقال من الفراغ الافتراضي , الى الواقع الحقيقي , وكم اتمنى على الـلـه , ان التقي بك يوما , ولو لبعض من وقت , وساسعى الى ذلك , بإذن الـلـه .
تقبل محبتي

اخوكم
السمان

لكم ان تفخروا فنحن لا نلتقي سمانا كل يوم ..