أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
هذي الفصاحة ليس من فرسانها مثلي.. وان حملت يدي الاقلامُ من بعض احرفكم الملم احرفي خَجِلاً.. فشعري خانه الالهامُ مثلي يتوق الى العلى ولإَجله يسعى حثيثا وفي الوغى مقدامُ انتم جهابذة الكلام ومثلنا في ملتقاكم لم نزل اقزام
زيدان تغتبط الأشعار إن وجدت في عصرنا شاعر في غمده قلم نوّرت يا سيدي الشاشات فابتهجت وصار فيها وميض الشعر يزدحم