أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
هذي الفصاحة ليس من فرسانها مثلي.. وان حملت يدي الاقلامُ من بعض احرفكم الملم احرفي خَجِلاً.. فشعري خانه الالهامُ مثلي يتوق الى العلى ولإَجله يسعى حثيثا وفي الوغى مقدامُ انتم جهابذة الكلام ومثلنا في ملتقاكم لم نزل اقزام
زيدان تغتبط الأشعار إن وجدت في عصرنا شاعر في غمده قلم نوّرت يا سيدي الشاشات فابتهجت وصار فيها وميض الشعر يزدحم