قرأتك بين حنايا الأسئلة المتلاحقة..قرأتك على رصيف العنوان المسافر ، وأنت تحملين عينيك في صرة الرحيل إليه..
ومثلما يصحو بتشرين نبض المطر رأيتك تنعشين ذائقني يوما بعد يوم ..
هذه هي حلا التي تابعتها من بعيد.
وسأكون مقيما على ضفاف عالمها الجميل
حلا: دومي بخير