الآغا....
قبلتِ أم ردعتيه هذا الرد لنصيكِ( :
رسالة دقائق الإحتضار الأخيرة
.
.
لقد تحركتُ الخطوة الأقوى هذه المرة
وانقلبتُ بذاتي على ذاته فجاء وجعي أصلب
جروحٌ مليئة بالتحدي منذ بداية الخدش
لتعلو الوتيرة شيئا فشيئا
ويصبح غائراً
.
.
حتى يحين موعد لقاء المقابر .. فقط كونِ بخير .. لأجل ال......... ( لن أقول لكِ
فهلا تقبلي احترامي
ح ــــــمزة