رَعَاكَ اللهُ يَا حَانِي فَهَذَا الشِّعْرُ أَشْجَانِي وَحَلَّقَ فِي رِيَاضِ هَوَىً وَعَانَقَ حُبَّ أَوْطَانِ ذَكَرْتَ الْمُعْضِلاتِ وَمَا نَسِيْتَ القَاصِي وَالدَّانِي فَيَا سَعْدَ الوَفَاءِ لَقَدْ جَبَرْتَ الخَاطِرَ العِانِي لَكُمْ مِنَّا تَحِيَّتُنا وَشُكْرٌ بَعْدَ عِرْفَانِ
أرحب بك أخي سعد هنا معنا في واحتك واحة الفكر والأدب وبين النخبة من أخوانك في أسرة الواحة المتميزة. حللت أهلاً ووطأت سهلاً.
أحسنت القول وإن شعرت ببعض الترهل في بعض الأبيات فاحرص على الرشاقة أخي
تحياتي وتقديري