أخي الكريم : مصطفى الجزار
أسعدك الله كما أسعدني مرورك العطر وكم كنت أتمنى أن تجلوَ فطنتك "شمسك" بعضَ سحابي الذي أرابك فلربما كان ذلك سوء فهم يا أخي الكريم .
أفخر بك أخا وصديقا على طريق الفكر والأدب .
وسأسعد أكثر وأكثر لو عدت ذات يوم لتبين لي مكامن زللي فابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون .
لك من أخيك وافر الحب والتقدير .
دمت سامقا.
في أمان الله.