ونحن قد أحببناك في الله صادقين أيها النبيل الحر منذ قرأنا لك وعرفنا أي نفس كبيرة وفكر قويم تحمل.

ووالله لو كان من فضل الشبكة أن نتعرف إلى أخ مثلك لكفتنا.


تحياتي ومحبتي أيها الأخ الطيب.
وأدام الله عليكم نعمته وأظلنا بهذا الحب في ظل عرشه.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي