الفاضلة :
نور سمحان
ــــــــــــــــــــ
بل أنا من يبهره نقاء حضورك
وسنا نورك
فلله درك طيبة مكرمة
تحيتي
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
الفاضلة :
نور سمحان
ــــــــــــــــــــ
بل أنا من يبهره نقاء حضورك
وسنا نورك
فلله درك طيبة مكرمة
تحيتي
الحبيب الوفي
أ. د. عمر
لم أستغرب هذا الفيض الشعري منك ، وأنت الشاعر الكبير ، والأخ الوفي .
بيد أني أفحمت إفحاما ، ترتب عليه ارتجالي بعض ما لم يكن منه بد في ظل تغيبي غير المقصود بسبب
السفر لقضاء الإجازة الصيفية .
وآثرت أن أهديك ما مقامك أكبر منه ، فلتتكرم بقبولها - على ما فيها - محبة لك .
وأما لاميتك في روحك التي تضم البسمة الجادة إلى الدمعة الحادة ؛ وقلما يستطيع شاعر أن يجمعهما .
محبتي ومودتي وتقديري.
الحبيب :
أستاذي : د. حسان شناوي
ولايزال عطر أدبك وجمال تواضعك
وطيبة نفسك
تلجم حروفنا
فلله درك
وكم سعدت بك حاضراً هنا
فأنت نور حروفي
وبهجة متصفحي
ونبض وريدي
ولك مني محبة آمل ألا يبليها الدهر
وأدعو الله أن يجمعني بكم جميعاً في جنته
آمين
آمين
والحمد لله رب العالمين
اخي عمر مش محتاج مداخلتي
لنا الله منك
كل الكلام عندك توظفه شعرا
ربنا يسترنا
أخي الكريم الدكتور هزاع ...
مررت من هنا ..
فوجدت دوحة أخرى تناجي دوحة ..
بارك الله بك
وبالدكتور الشناوي
الطنطاوي الحسيني
لك مودتي يا حبيب
فأنت فخري
وبك اعتزازي
تم تعديل الشطر التالي :
أشد إلحاحاً من الحسناء لما
إلى :
ـــــــــــــــــــ
وَ أَبْهى يَا صَدِيْقِي مِنْ كِعَابٍ
ـــــــــــــــــــ
ووافر المودة لولدي الحبيب
صابر أبو سنينة
لأنه نبهني إليها
أخي الحبيب
علي أسعد أسعد
ـــــــــ
أنا بكم الأسعد أيها الأسعد
فبكم يحلو اللقاء
ومعكم تنتشي الأغنيات وداً و محبة
لك القلب يا ساكنه
ولك تقديري
وقد نضطـرُ يومـاً للسـؤالِ ونبكي الشعرَ أنصافَ الليالـي فما عادت قلوبُ الناسِ تُصغي ولا الغواصُ يبحـثُ عـن لآلِ هم الشعراءُ في الدنيـا بـدورٌ وليس البدرُ حُسنـاً كالهـلالِ شموسٌ في النهارِ وكم أضـاءت وما آلـت كسوفـاً للـزوالِ برابعةِ الشعورِ تلـوحُ وهجـاً تصوغُ الشعرَ نبضاً من جَمـالِ وكم خَلَدَ القريضُ بأُذنِ دهـرٍ وكم نسيت دهورٌ مـن ريـالِ وكم ضاعت رياضُ الشعرِ عطراً وكم رامت نفوسٌ من معالـي وكم رسمَ القريضُ فِعالَ مجـدٍ يُخلّدها..فليـس المجـدُ بالـي وكم كانت لِحكمتهِ سِمـاتٌ تسامت في التجاربِ والمقـالِ وكم كانت بيومِ الحربِ فخـرُ بوقعِ الرمحِ أو حكِّ النِصـالِ وكم كانت على الأرواحِ طَـلٌ تبوحُ وترتجي حلـوَ الوِصـالِِ وكم كانت على العشّاقِ رَوحٌ وريحـانٌ ونبـعٌ مــن زلالِ وكم ضاعت كنوزٌ ليس يُحصى لها من مصـدرٍ أو مـن مـآلِ فماذا هل يُقاسُ الشعرُ سعـراً بكنـزٍ أو رصيـدٍ بالـريـالِِ
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !