نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ربما تعود لصومعتك لكن ستبقى هي هنا وهناك
(بين الحدقة والجفن )
أخي الكريم الراقي أحمد الرشيدي
مشاعر راقية وأسلوب تعبير مرهف مميز
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
يااحمد المشاعر ...
هذا البوح يخفي خلف سطوره وجع مقيم وروح تشتكي الأنين ...
هو زمن الزيف هذا .... من جعلنا نتخندق بطهر النقاء لننجو .... او نبحث عن صوامع ندفن عندها إنكساراتنا
يااحمد
لنا الله وحده
أليس الله بكاف عبده ؟
الإنسان : موقف
نص رائع مترع بالالم والجمال
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
كنت كتبت رداً قبل قليل أيها الفاضل و لا أدري أينه ! ما أكثر الأخطاء التي نقع فيها .
ربما كنت قد كتبت لك - تعليقاً - عن اكتفاء النفس بصومعتها متى كانت آمنة و ساكنة ، و أن جنات الأخرين لها عارية مستردة لا تلجأ إليها النفس إلا أن تفقد أمنها !
عود حميد إلى صومعتك .
ألا يحتاج النص إلى قليل من ترتيب الأسطر أكثر .
تقديري الكبير لك .
الخليل
أين أنت كم أتوق إلى رؤيتك والانصات لحديثك
أتسمح لي أيها الفاضل بسخ نصك هنا مع ترتيب مني لأسطره أرجو أن يروق لك ؛ ذلك أني وجدتك تكثر من علامات الحذف :
بين الحدقة و الجفن أنت .
أنت مسارات ضبابية تبعتها ، و نثرت خلفها الكلمات فقاعات طالما ضاق بها صدري . أما كنت تشعرين بصدقها ؟ أم أنك ألفت سماعها ؟ فما عدت تعرفين من تصدقين !
نعم أنا الذي طرقت بابك بإلحاح أحمق ، و لكنك فتحته ، لم أجبتني ؟ أكنت حينها مرغمة مكرهة مرهقة ؟ لذات السبب طرقت بابك !
تسللت إليك من صومعتي على حين غفلة من حزني و صمتي و يأسي و كتبي ، فكان اللقاء الذي لا أذكر منه إلا جرس اسمي على شفتيك ، و كلمة خذلتني ، و قولك : أنا مرهقة ، فأولتها : دعني .
قادتني إليك الحماقة و السذاجة ، و استقبلني منك الفضول ، و ها أنا أعود من حيث أتيت ، سأدفن في صومعتي ، أو أهبط من جنتكم بسلام .
هو مقترح لرسم السطور كما شعرتها ، لك أن تأخذ به و تحسن - كما عهدتك - الظن بمقترحي ، و لك أن تتركه على قارعة الصفحة مهملاً .
كل التقدير .