الحبيب خليل حلاوجي:
لك حب أخيك الذي انتظر قراءتك فوقف عندها انتظار من يمارس نكهة الأحلام، فوجدك كبيرا ، وسأرد هناك في مشاركتك باحثا عن جمال يلف قراءتك.
لك حبي وتقديري
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الحبيب خليل حلاوجي:
لك حب أخيك الذي انتظر قراءتك فوقف عندها انتظار من يمارس نكهة الأحلام، فوجدك كبيرا ، وسأرد هناك في مشاركتك باحثا عن جمال يلف قراءتك.
لك حبي وتقديري
الحبيب أبا القاسم:
عندما أقرأ ردا لك أنتظر رسولا من عالم الغيوم المحملة بالغيث ، وأنت كذلك بحق، ومثلي كمثل رجل ينام في لغة السكوت ، ويستريح في أعصاب الحروف المتسلقة إلى أعطاف نفس شفافة كنفسك. فكن دائما كما أنت كبيرا
تأخرت في الرد ، أعلم هذا. وها أنذا أعود اليوم محاولا من جديد أن أخترق مساحات الألق الذي يحوطني كلما رأيت حرفك الدري أيها الحبيب يرفع قصيدتي إلى آفاقه السامقة بحسه المرهف وذائقته التي نعرفها نقية راقية مترقرقة.
أحاول هنا أن أتلمس المواضع وقد بهر العين نور المشاعر وأذهل اللب حسن التناول وليس هذا بغريب عنك أيها السامق الكبير.
تالله لا أجد الكلمات وإن وجدتها خشيت أن أخدش حياء بكارتها بفض معانيها على ضفاف الحب والامتنان. وأعلم يقينا أن المدح لا تنتظر ، والشكر لا ترجو ، وأعلم يقينا أنني لا أحتاج إلى كل هذا لأتلمس في قلبك مواطن الحب والعرفان على هذه القراءة التي طوقت بها عنق القصيدة.
أقول أخي: يكفيني أن تعلو هذه القصيدة في عينك وهي المعارضة لأحد أجمل وأشهر قصائد العربية ، وشهادتك تكفيني لأفتخر بهذه القصيدة.
لك التقدير