يبقى ,حتى نتعلم الدرس ...
أخي الأديب علي أسعد أسعد , نصك هذا في الكثير من المعاني الجميلة عن الوطن والحبيبة والحال التي وصلنا إليها , ولكن يبقى للكلمة سلطانها وسلطتها وإن لم تنفع اليوم غدا أكيد ستغير مجرى التاريخ
شكرا لك على هذه الروائع
لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
يبقى ,حتى نتعلم الدرس ...
أخي الأديب علي أسعد أسعد , نصك هذا في الكثير من المعاني الجميلة عن الوطن والحبيبة والحال التي وصلنا إليها , ولكن يبقى للكلمة سلطانها وسلطتها وإن لم تنفع اليوم غدا أكيد ستغير مجرى التاريخ
شكرا لك على هذه الروائع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
((( تقولين لي ..
اكتب في عيني جملة تحترق لها أشجار الحب وتنحني لها الينابيع ..
*
*
لك في كل يوم قلبا ً من قلوب البنفسج لتنامي على نبضاته .
وأجمل مافي اسمك أنه يختصر كل الحروف)))
وأجمل مافي بغداد أنها ومهما قاست ستبقى تضم إشراقة
لقلم و لقلب محب كأصدق مايكون الحب
الكاتب المميز علي أسعد أسعد
هنا دفقة من شعور عميق سكنت الكلمة فانتشت بالجمال.
احترامي لك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الأخ الأديب السامق / علي أسعد أسعد ..
حروف حادة النصال ، مؤلم وخزها في الضمير ..
كن ريحا شمالية ، كن شجرة دراق نوارها يعطر حروف صدق تعطر الصفحات ، كن ياسمينة تمنحنا من لونها النقاء ..
كن ما شئت ، واترك النهر يجري مدادا في قلمك ، يصب في معين الأدب ما تنير به العقل والفكر ويروي الظمأ .
شكرا لكلمات الصدق الغاضبة ..
مودتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
علي..ماهذا النزف إلا التقاء حافتي الخطر أمام موقد النار ..براعة في الأسلوب أخذتنا بها عبر لغة العيون الحائرة..أشكر عيني أن وقفتا أمام بوحك الغالي،وأشكرك على كل نفس هنا.
نص جميل .. حياك ربك .
تحيتي .