الأستاذة الأديبة الموقرة حوراء حرسها الله
أشرق مرورك عن ضياء سأتبع هداه إن شاء الله
ولك تحيتي وتقديري
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الأستاذة الأديبة الموقرة حوراء حرسها الله
أشرق مرورك عن ضياء سأتبع هداه إن شاء الله
ولك تحيتي وتقديري
أخي أحمد ..أردت شيئا فتحقق لك مذعنا..أردت ذهولنا أمام لوحة لغتك الراقية هنا ففعلت ياذاالبيان الساحر..كل الود لنبضك الراقي.
أيتها الأديبة الموقرة يا صاحبة ( العطر ) الطاهر أتقولين : أتسمح ؟ عفا الله عنك ! بل ليتك تفعلين هذا دائما تكرما وتفضلا ، والله إن الكلمات لتشرئب أعناقها لك سمحت بذلك أم لم أسمح ؟ ولا أحسبك تخذلينها وقد مدت إليك أكف الضراعة والرجاء تلوذ بك من خبطي وحطبي ، فأجبتها أنت برا ببنت عدنان وما نسلت .
سبحان الله ! هيهات يا أختاه أن أتركه على قارعة الصفحة مهملا ، أي تواضع هذا ، رحم الله أبا حيان حيث يقول : " ما تكبر أحد على من هو دونه إلا بقدر ما تصاغر لمن هو فوقه ". فلله أنت خلقا وبيانا ، أأتركه ؟! بل سأنزله المنزلة اللائقة به وبمن كتبه نعمة عين وتكرمة ، وترك الله من قابل الإحسان نكرانا أيتها الكريمة المتفضلة .
أعتذر إليك أيتها الأديبة الموقرة على تأخيري في الرد ، والله إني جهدت وقطعت فيافي وقفارا حتى ظفرت بهذه الكلمات ، فيا ليتها تقوم ببعض حقك .
والله أسأل أن يرفع درجتك في الدنيا والآخرة
نص يشي بحرف يعد بالكثير في عالم الأدب يكاد يشكف عن ملامح أسلوب خاص ومميز ولغة عالية وفكر جميل.
أسعدني أن اقرأ لك أخي الكريم أحمد ، ولا أحسبني إلا سأكون دوما في سفر أشد الرحال إلى حرفك الجميل وقلبك الرشيد أيها الرشيدي.
تحياتي
طعم المرارة ما أقساه !
أيها الفاضل أحمد
نقلت لي هذا المذاق دون أن أشعر
براعة في نثر المشاعر وصدق في الكلمة
وإلى نهاية سريعة خاطفة جائرة
قلم يُحترم
تحياتي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
ما أروعها من كلمات
سطور قليلة تعادل الف حكاية
أوجزت واعجزت
أبدعت وامتعت
تقديري