الأخ النبيل
د.السمان
رائعة
تتراقص فيها الأحرف
وكأنها أغنية يشدوها ألف مطرب
دمت متألقا
وباسقا كنخيل العراق
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
الأخ النبيل
د.السمان
رائعة
تتراقص فيها الأحرف
وكأنها أغنية يشدوها ألف مطرب
دمت متألقا
وباسقا كنخيل العراق
عراقي الهوى
ماشاء الله قصيدة رائعة ولكنني لاأدري لماذا كتبتُ هذه الأبيات في الاتجاه المعاكس
كم قصة نسجتْ محمودةُ الأدبِ زرعتْ لنا أرضًا بالوردِ والعنبِ شادتْ لنا قصرًا من خالصِِ الذَّهبِ فرشتْ لنا رمشًا قد قدَّ من قصبِ حتى غرقتُ هوى في حبِّك اللجبِ وصارَ لي كنفًا للروحِ والقلبِ ياسرَّ بسمتنا ياموطنَ الحبِّ قد عشتُ راضية ً في السِّلمِ والحربِ وإليك خاضعةً لم أفضِ بالعتبِ أولستَ لي صدرًا لما افتقدتُ أبي وغدوتَ لي صحبًا ياطيبَ النسب فاسلمْ لأولادي ولأمةِ العربِ فكرًا نسيرُ به دربًا بهدي نبي
مرتجل
بارك الله بك أخي المكرم أستاذنا الكبير د.محمد السمان
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
هناك ماهو أمتع وأشهى من قراءة قصيدة كهذه!!
وهناك ماهو أبهى من ذلك بكثير
.......
هو أن تستمع لصاحبها وهو يشدو بها..
بالأمس كان لنا شرف اللقاء بالأب الحنون محمد السمان
أسعدنا بتلك المقطوعة الرائعة ..إستمعنا للعزف مباشرةً من صاحبه
هذا الرجل الذى يقطر من فيه عبيراً وترى الشمس بين عينيه تشرق
والذى حينما تلقاه , تدرك أنه هو من كنت تبحث عنه..
تحياتى لك أيها المبدع دائماً
شاعرنا القدير الدكتور محمد حسن السمان ...
قصيدة لها من العذوبة و الرقّة ما تذيب القلب و تثمله طربا ...
سعيد أن أكون هنا بين إحدى روائعك و إبداعاتك ...
مودتي الخالصة
سلام الـلـه عليكم
الأخ الحبيب الشاعر المبدع الدكتور إكرامي قورة
كلماتك تعني لي الشيء الكثير , فأنت شاعر الفنيات , ومن يختطف اللقطات ليصنع منها أروع اللوحات الشعرية , أعرف أنك تتذوق هذا اللون , وأنت الفارس الكبير , الذي يطوّع الحرف والكلمة والجرس والمشهد , كم أسعدتني بمرورك على القصيدة , وسعادتي لاتوصف بجميل كلماتك .
أما طلبك بقراءة الديوان , فواجب علي أن أزورك في مصر الحبيبة , حاملا لك حبي , ومحققا لك إرادتك السامية .
تقبل محبتي الدائمة
أخوك
د. محمد حسن السمان
سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة المتألقة حسنية تدريكيت
لطالما وقفت مبهورا , أمام ابداعاتك الأدبية , ومقدرتك العالية على تحميل الحرف , احاسيسا ومشاعرا , وتلوين الكلمات بجمال الصياغة , ونبل الافكار , وسمو الرؤى , وعندما يخط يراعك كلمة " رائعة " بحق قصيدتي , فهي عندي أرفع من دراسة أدبية , وأسمى وسام يقلّد جيد أحرفي .
أشكر لك مرورك الكريم .
أخوك
د. محمد حسن السمان
اقتباس :
"هي مشكلة الخاطبة التي تلعب على الطرفين وتعطي صورة خاطئة يتورط فيها كثير من الشباب والشابات ..
و لا تزال هذه المشكلة قائمة .. مع الخاطبة ..
وعلى ما أظن دخل الآن منافسون جدد للخاطبة هم بعض الماذونين الشرعيين الذين أصبحوا وسطاء في كثير من حالات الزواج ..
لك الشكر والتقدير أستاذنا الكريم على نشر هذه القصيدة المعبرة فعلاً ..
والتي تتناول مشكلة اجتماعية. "
سلام الـلـه عليكم
الأخ الحبيب الشاعر المتألق عبد الملك الخديدي
قد لاتتصور فرحتي , وأنا أقرأ ردك على هامش القصيدة , وتعمققك في الولوج في الحالة , التي أردتها في القصيدة , وهذا شأن الأدباء والشعراء المتذوقين , ومناقشتك المشكلة الاجتماعية , يترجم غيرتك العالية , على النسيج المجتمعي , وحرصك على مصداقية الصورة , في بناء الاسرة , والخلية الاساس , في بناء المجتمع , وهذا شأن الكبار الغيورين على المجتمع والاسرة , وصدقت في قولك : أنه دخل حاليا منافسون جدد للخاطبة , هم بعض المأذونين الشرعيين , ولعلي اضيف إلى ذلك , ظاهرة الخطبة والتزويج , عن طريق بعض القنوات الفضائية .
أيها الشاعر الجميل , أيها الانسان الكريم , تقبل محبتي وتقديري .
أخوك
د. محمد حسن السمان
الأديب الكبير السمان
أطربني الإيقاع هنا ،
إيقاع سريع جميل،
والمدهش في الأمر هو كيف اتفق وانسجم مع موضوع القصيدة الطريف اللطيف.
وبيانك أيها الأديب لا يحتاج لمدح .
تحياتي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
ألك ديوان و لا نعرفه !
يحسب للشاعر دوماً أن يسخر قلمه لقضايا الخلق و معضلات الناس ؛ فبورك بك من قدير .
هل نطمع في نشر المزيد من ديوانك يا فاضل ؟ بحق أنتظر ذلك .
كل التقدير و أكثر .
أستاذي الدكتور محمد حسن السمان
استمعت لها بكامل جاهزية المشاعر ، وبقيت في حالة طوارئ وجدانية سويعات زمن ، وأنا بين تأمل معنى ، وترنم موسيقا ، أهيم قلبا وفكرا بين سامقات المعاني ، اروي ظمأ الروح بنعيم حروف .
مررت عليها قارئا ناهلا من ينبوع الصمت كؤوس أدب اجتماعي يبحث بحالة تشعبت بين جداران البيوت الضاربة ستار مضنة على أبوابها ـ ترتع فيها أصابع المصالح لبناء أخيلة من طين القلب .
هي حالة تستحق الدراسة بعمق بعد أن قدحت زناد الواقع بقلم الحق .
شكرا لك سيدي
وفقك الله ورعاك