بين إلحاحها و شعري

الشاعر الجميل د. عمر جلال الدين هزاع

ياااااااااااااه !!!!!!!
ما أروعك !
ما أروعك يا عمر
سأبحث عنكَ كثيرا كثيرا
وسأقرأ لك كل القصائد التي بداخلكَ
لعل ما بداخلي يبحث عنك
اشتقت لصفحاتك كثيرا ولروحك الشعرية
حرفك الأقرب لقلبي دائماً
قرأتك هنا للمرة الألف ...
فعرفت من أي منبع ينبع الجمال ...
دمت نورا لا يغيب عني.
ودي ووردي
:
:
انتصار نادر

,,,,,,,,,,
كم يشرفني
أنك تندسين في حناياي شعري
تبحثين عن شيء يؤنس فضاءات حرفك
و أن تشتاقين لصفحتي وقصيدي
فهذا والله مما أعتز به
لك التقدير
وقد أعجزني ردك
ولك المودة وقد أتعبني فكرك وحرفك
فكوني بخير
تحيتي

فَادَّحْرَجَتْ مُهْجَتِي
مَا بَيْنَ أَضْلُعِها ..
وَ اطَّايَرَ الفُلُّ نِيْرانًا
وَ بَارُودا ..
الله الله أيها الشاعر الرعديد
كيف جعلت مهجة حية من لحم ودم تتكور وجدا ثم تتدحرج بين أضلع تلك الملحة؟؟
ثم لا أدري أي فل تطاير نيرانا وبارودا ومن أي نوع من الورود صنعه قصيدك؟؟
ليت محبوبتك تلح عليك دوما كي تمن علينا بمثل هاته الصور الشعرية الرائعة وكي نتمتع أكثر بسحر بيانك المعهود
تحيتي لك ولحرفك المتفرد الماتع دوما

,,,,,,,,,,

,,,,,,,,,

و ليتك
تمكثين هنا
لكي أتنعم بالنور
و أتعطر بالبيان الجزل
فلله درك
و در ذائقتك
و كم انتشيت بإعجابك
بحرفي
ومتعتك
بما فيه من حس
و خيال
خالص المنى
بجميل الوعد
و بنضير الأمنيات
مع ودي

في قُبَّةٍ مِنْ نُحَاسٍ
سُقْتُ قَافِيَتي ..
لَوَّنْتُ مِنْ دَمِها
أَحْزَانِيَ السُّوْدا
جميل هذا الذهاب في فضاء أدبي جد نقي .. لله درك يا عمر

ما أجملك
وما أبهى مرورك
وتعليقك
لله درك
و در ذائقتك الرائعة
خالص ودي

,,,,,,,,,,,,

ما هذا يا دكتور عمر..؟؟
يصمت البليغ عندك
ويتمنى الكأس شهدك
شاعر كبير
ومبدع خطير
والمار من هنا لا يـُحسن القول لأنه

صغير

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

,,,,,,,,

وأي رد هذا
أغرقتني بفضلك
وأنت الهمام
والشاعر القدير
والأخ الحبيب
سعدت بك وربي
ولك حبي