ريحانة العمر
أنـت ياريحانـة العـمـر الـتـي في فؤادي صنتها عـن كـل عيـنْ عن نسيم الصبح عن شمس الضحى عن عيون البدر عن دمعي الحزينْ أنـت يامـن شاركتنـي فرحـتـي وهمومـي وجـراحـات السنـيـنْ كـان قلبـي مثـل حقـلٍ مجـدبٍ ارتوى من مائـك العـذب المعيـنْ كيـف لاأحفـظ عهـداً وهــوى لم يـزل يكبـر حينـاً بعـد حيـنْ إننـي فـي الحـب لازلـت فتـى يافتاتـي رغـم سـن الأربعـيـنْ سـوف يبقـى عشقنـا اسطـورةً سوف يبقى رغم كيـد الحاسديـنْ