بنت القرآن :
عن مثل هذه المعاني نبحث .
تحية لاتفنى ولا تبلى
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
بنت القرآن :
عن مثل هذه المعاني نبحث .
تحية لاتفنى ولا تبلى
شاعرتنا الصادقة الأستاذة إيمان رمزي
ما أجملها من أبياتٍ معطرة بعطر الأمومة الحانية ، وألق الشعرِ العذب، وحلاوة اللقاء بعد فراقٍ
فحُقّ لها أن تسكن القلب روُحا وريحانا
حفظ الله الابنة الغالية، وسلم قلب الأم الرءوم
أرجو النظر الكريم في هذه الملحوظات اليسيرة :
لا أستطيع البعد لا = يا ابنتي ... لا أستطيع !!
البيت هكذا صحيح ولكن بقطع همزة الوصل فتصير : يا إبنتي، وقد يغني عن ذلك تكرار لا
فيصير: لا يابنتي لا أستطيعُ
==
عودي لتزهو دنيتي
الصواب دنياي، ومن ثم لزم تغييرها من أجل القافية
==
عودي لتحيى مهجتي
خطأ إملائي أو طباعي ، والصواب: لتحيا
إلا إذا كنت تقصدين : لتُحيي ، على المُخاطَبة.
هذا والله أعلم
ودمتِ بكل الخير والسعادة والنور
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
حياك الله
أستاذي
هذه الأبيات كانت في بدايات ما كتبت
وقد قمت لاحقا بإصلاحها ..
ولم تبق كما نزلت هنا أول مرة
تحياتي العطرة لكم
أختكم
عودة للصدق والجمال
وأستأذنك في ضمها إلى بحث عن "صورة الأسرة في الشعر العربي"
وجزاك الله خير الجزاء
مصطفى
الأستاذ الشاعر مصطفى حفظه الله ...
لكم ذلك أستاذي الكريم ....
مع كامل تقديري واحترامي
إيمان
هي راااااااااااااااااااااااا ئعة
ما شاء الله
لا فض فوكِ
و لا عدمك أهلوك يا بنت بيت المقدس
خفيفة على القلوب متوشحة بورد الطهارة الخالد شكرا