نحن نبصر لأننا نمتلك عيون ...
نحن نفكر لأننا نمتلك عقول ...
نحن نحب لأننا نمتلك ..... ماذا ؟
ماهي الأداة التي تجعلنا ندرك الحب ... ؟؟؟
بالغ تقديري
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نحن نبصر لأننا نمتلك عيون ...
نحن نفكر لأننا نمتلك عقول ...
نحن نحب لأننا نمتلك ..... ماذا ؟
ماهي الأداة التي تجعلنا ندرك الحب ... ؟؟؟
بالغ تقديري
الإنسان : موقف
لا أُريدك ............................................... فتباً لهواكِ
بالفكـــر نتحرر , نبني ونعمر ونزدهر
وكل هذا لأجل العراق
يقولون أن القلب أداة الحب, وأنا أقول أن من أحب بقلبه نسى, لأنه أصلا لم يحب, إنما الحب موزع على أداتين أساسيتين, هما القلب والعقل , فأول خفقة تأتي من القلب, ثم تترجم الى العقل, فيثبت اليقين بالحب بكل صوره, أما الوصول الى خفقة القلب فتكون بشتى الأدوات الحسية من عين وأذن ووو, لتصل بعدها الى آخر آداة وهي الروح, فيتربع بداخلها هذا المولود, أي أن كل حواس الجسد أداته.
دمت خليلاً مفكراً
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الحب كذبة
مالم نخلصه من عوالق الجسد
\
ياجبوري ياعتيقاً في النقاء والصفاء ...
لو كانت للحب أداة لما تميز عن سواه من مشاعر وأشياء أخرى
زينة الحب نكهته وثوبه اللذين لا يقاربهما شئ في خواصهما .. فهو يأتي على حين غرة فيدركنا ولا ندركه
شكرا لك أيها الكريم
الجسد هو معبر الحب للروح
كما الصراط طريق ومعبر الى الجنة
والجسد والروح
كلاهما مرتبطان
لكن الروح أقوى وباقية لأنها طاقة
أما الجسد فانٍ لأنه مادة
إذا مات الجسد لا تموت الروح
لكن إذا ماتت الروح يموت الجسد
لكن يبقى الاثنان مرتبطين
فالروح تسكن الجسد
كما الطاقة تسري في المادة
الأخت الفاضلة الدكتورة نجلاء : أنت تتكلمين عن مصير الحب وأنا أتكلم عن ولادته ...
لا نهاية للحب ... لانه فناء روحي
لكن سؤالي محدد ... ببداية المحبة .. لا خاتمتها ...
اقف على مسرح الخيانة!!
لأجد حبيبتي بطلة المسرحية
تحب وتنام مع من تشاء
وانا انام وحيداً اصارع وحدتي
لأني
الوفي ( الغبي)
ألصدق في العمل ولاغير
تقديري لحرفك استاذنا
فرسان الثقافة