تحية حب و تقدير للمستشار الأدبي الواحة ..د. سلطان الحريري

تحية حب و تقدير

للمستشار الأدبي للواحة ..د. سلطان الحريري

من أخيكم د. جمال مرسي

سلطانُ شرَّفتَ الديارَ فمرحباً قد أشرقت بقدومك الأنوارُ خبرٌ سرى هذا الصباحَ كأنهُ نغمٌ به قد جادت الأطيارُ المستشارُ أتى لينثرَ دُرَّهُ فَرَنَت إليهِ الشمسُ و الأقمارُ و كأنني بالشمس خجلى تنزوي و البدر من بدر التمام يغارُ يا ناثر الأعطار في روضاتنا رفقاً ، شكاكَ الروض و الأزهارُ أتُرى يوفيك القريضُ مكانةً أنتم بها ؟ أم تعجزُ الأشعارُ؟ و النثر هل يعطيك حقك صاحبي إن ناب عني أم تراه يحارُ ؟ يا للضياء ، أحلتَ ليلتنا ضحىً فكأنَّ كلَّ الحالكاتِ نهارُ و كأننا الصحراءُ تعلنُ قحطها و كأنك الأنواء و الأنهارُ طلابُ عِلمكِ نحن ، قد أكرمتنا لما سطعتَ ، و هلَّت الأنوارُ لا تبخلنْ بنصيحةٍ من عقلك ال.. واعي فأنت لمن يضلّ منارُ

مع حبي و تقديري

السلام عليكم ورحمة الله


شاعر العزيز د جمال بارك الله بك

كم انت وفى لهذه الواحه الخضراء بقلبك الطيب


ود سلطان يستاهل كل خير

دام الله عليكم الحب والايخاء فى ظل حب الله وطاعته


تحياتى واحترامى لكم

بارك الله بك أنت ايضا اختي العنود

مجهوداتك وافرة و الواحة مضيئة بكم

و الحبيب الدكتور سلطان يستأهل كل الخير

تحياتي للجميع

د. جمال

	الحبيب المبدع الدكتور جمال: لو وهبت قلمي كل كرم اللغة التي أعرفها لما وفيتك حقك..ليس أعظم من تخليد صداقة من قصيدة من مثل هذه القصيدة.. بك يا د. جمال أصبح الورق قلبا نابضا .. حيث تنفست شيمك ومشاعرك في كل حرف فيها ؛ فالزمن لا يجود بصديق مثلك إلا نادرا..ولا أجد أمام عظيم كرمك إلا عجزا أعترف به في رد الجمال ، فلتعذرني لتقصير حروفي.. لك من القلب كل المحبة.. اكتب يا صاحبي حتى يصبح الحرف أولا وأخيرا.. وسأبقى على الدوام وفيا لما تكتب.. دمت إنسانا

هذا ما كتبت يوم التحق بنا هذا الأديب الفذ وقد غمرتني حينها سعادة كبيرة وأجدني اليوم أعيد نشرها لما أعادت لي تلك المشاعر السعيدة.

	أَهْلاً بِوَصْلِكَ قَدْ أَسْعَدْتَ سَلْطَانُ وَعَبَّقَ الدَّوْحَ نَسْرِيْنٌ وَرَيْحَانُ الفِكْرُ فِيْكَ تَسَامَى فَوْقَ كُلِّ خَنَا وَالقَلْبُ فِيْكَ بِصِدْقِ الحُبِّ بُسْتَانُ مَا إِنْ قَرَأْتُ حُرُوْفَ النُّوْرِ أَجْنِحَةً حَتَّى تَمَايَسَ مِنْ حُسْنٍ بِنَا البَانُ وَطِرْتُ بَيْنَ خُيُوْطِ الشَمْسِ أَسْأَلُهَا كَيْفَ الشُّمُوْسَ يَبَزُّ اليَوْمَ إِنْسَانُ أَعَاذَكَ اللهُ مِنْ عَيْنٍ بِكَ افْتَتَنَتْ سِحْرَاً فَهَلْ أَنْتَ يَا سُلْطَانُ فَتَّانُ

احسنت اخي الحبيب د. سمير في كل ما قلته عن د. سلطان

ادام الله علينا جميعا نعمة الحب و الترابط التي تجمعنا على الخير دائما

لكما و للجميع عظيم حبي و امتناني

د. جمال مرسي