أضحك الله سنك وشفاك الرحمن تعالى أيها الشقي العفريت / أنس ابراهيم
التحية والتقدير لك على حضورك
صدقني من حالة الجنون التي انتابتني وأنا أكتب هذا المقال لا أدري هل نسيتها أم كتبتها ولم تلاحظها أنتَ أم سقطت سهوا!
والله لا أدري!
إنما لك احترامي وجزيل شكري
يحفظك الرحمن تعالى