قصة متقنة أبدع كاتبها
في تصوير الفروق بين الناس
بأسلوب ممتع
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصة متقنة أبدع كاتبها
في تصوير الفروق بين الناس
بأسلوب ممتع
مغلق , وقصة اجتماعية سيقت بأسلوب سردي يتسم يالسرعة الهادئة والمشوقة في روعة وتميز. مغلق, وعلى عكس ما يشي به المعني اللفظي هو فتح لباب صلد قفله لكي نتعرف على أسباب هامة من أسباب السقوط. لا حجة لها ولا له مع الأسف مهما كانت ظروفهما يبقى الصحيح صحيحًا بعيدًا عن المزلقان أو المرسيدس. وهي وإن ظهرت قائدة وقتية, إلا أن قيادتها لحين من الزمن ستكون بعده في سفح الحضيض.
علاء عيسى!
مغلق قصة من أجمل قصصكَ على الإطلاق
يرعاكَ ربي
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الاخ الفاضل / علاء عيسى
استمتعت بقرأة النص واعجبنى جدا -- لكن اسمح -- خطر فى بالى سؤال بعد القراءه --- هل الاندماج فى علاقه عاطفيه ساخنه يزيل الفوارق الاجتماعيه ؟؟؟؟؟؟
لا اعتقد ذلك -- لقد كانت فى نظره اولا مجرد فتاه فقيره -- واصبحت فتاه فقيره ورخيصه
تقبل تحياتى
مصطفى ابووافيه
الصديق القريب الجميل / علاء عيسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعلها المرة الأولى التي أقرأ لك فيها قصة بعد ان عرفتك شاعراً متفرداً
ولا أظنها ستكون الأخيرة..
وجدت هنا قاصاً متمكناً يملك ادواته ويعرف كيف يستخدمها
بدأت بالعنوان " مغلق " وهو عنوان قصير و لافت ، ويدعو إلى تساؤلات
كثيرة ، ومع التقدم في قراءة القصة تطل علينا اشارات ربما لهذا "المغلق"
هل هو الطريق بين ازالة الفوارق او ربما هو الحاجز نفسه بينها..
عبرت في مشهدية بديعة وصادقة عن هذا الصراع ، وجاء قلمك كعين مخرج واعية ترصد بدقة وصدق..
كما كان لبعض الصور عندك أثراً عظيماً لترسيخ الفكرة :
كرهت الفقر برغم وجودها معه طوال الوقت وخاصة حينما تتجه الى مزلقان " ناهيا " تاركة وراءها المهندسين بما فيها .. ينتظرها الفقر ويتأبط زراعها ويرافقها إلى البيت ، هكذا كل يوم يتركها أول المزلقان وينتظرها فى العودة .. كانت تكرهه ليس لكونه الفقر فقط ولكن لجبنه وضعفه أيضاً فهو لا يستطيع أن يتعدى ذلك المزلقانتسبقه رائحة بارفان كحراس تؤمن له المكان وتستقل فى زوايا الشركة .يجلس كل منهما على مكتبه يفصل بينهما حاجز زجاجى ، رأته كالمزلقان الذى يفصل حى بولاق الدكرور عن المهندسينهذا التسلسل في تصعيد الحدث كان له أثراً كبيراً في تلك النهاية والتي قد تبدو غريبة او انهزامية ولكن لو نظرنا إلى بداية القصة من وفاة أب ثم فسخ خطوبة فمسؤلية، وقهر ، وحواجز و..و..أحست فى كل خطوة تسلكها بأنها تدوس على شهادتها الجامعية بقدميها ..
كل هذا من الممكن ان يؤدي إلى تلك النهاية ، وكانت الخاتمة "مغلق" مثل البداية ربما ليظل السؤال دائراً
عن كنه هذا المغلق.
استمتعت بهذا العمل الجاد المميز.
تقبل تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً