من شيوخ لم يعرفوا من العلم إلا الاسم، من ينعتون الحداد بالخبيث في مقابل العطار (الطيب) ويسوقون حديثا نبويا شريفا يستدلون به. فهل توافقون هؤلاء على ما يصفون به مهنة يقتات منها ثلث سكان العالم؟
أولم يكن نبي الله داوود هو النبي الذي ألان الله له الحديد؟
نوروا لنا الطريق أيها الفقهاء هل المهنة هي الخبيثة أم من يمتهنها يصبح خبيثا ؟ من صيصنع السكين والقفل والأبواب ومن سيقوم بلحم الحديد إلى الحديد؟؟
أرجو التفاعل