صديقي الشاعر عمر الراجي
أنا سعيد لأنك لمست في النص نزوعا الى التجديد...
وأن يكون التجديد ايديولوجيا ساختلف معك..
ما لا نختلف حوله هو احترامي لك ولتجربتك الشعرية.
تقبل اعتزازي
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
المحترمة سمو الكعبي
هناك بعض اللحظات في غفلة من الزمن تمر خاطفة فتترك في الروح أثرا عصيا على الامِّحاء...
كذا كان تعليقك.
شكرا
الشاعر الضوء محسن شاهين المناور
وماذا بعد كل هذا الثناء الرقيق الذي أخجلت به حروفي...
مثل كلماتك من قامة شعرية بحجمك هي التي تزرع الغرور في قلب من عنه تحدثت.
شرف لي أن تقرأني مثلما حظيت بشرف قراءتك... ولو لم أترك اثرا.
اعتزازي بك
أخى الشاعر منير الباهى
هو حقا دوران على صفحات
تجربة واثقة الخطى فى موج ثائر
قلم واعٍ يخط الخط فى مجراه ولا يحيد
جميلة بلا نقص ولا زيادة
فكأنما وزنت كلماتك لتكون على وزن الفكرة
لا أسكن الله لك أوراقا ولا قصف لك قلما
وجعل شعرك فرحا وسرورا وبهجة
تقديرى
وائل القويسنى
إن أهم ما لفتني في هذا النص الجميل،هو سعي الشاعر من خلاله إلى كسر الروتين الذي تخلقه رتابة الشطرين ..فيضطر القارئ إلى أن يكمل الجملة لا أن يكمل البيت وبهذا يكتمل في ذهنه المعنى وتتشكل الصورة..وقد تحقق هذا العمل من خلال التدوير الذي أصاب كثيرا من أبيات القصيدة..
ثم إن اللغة تقترح أساليب جديدة في هذا النص ..وتعلن الخروج عن فراش طاعة اللغة القديمة..مما أدى إلى تشاكل حقيقي بين جدّة الطرح و عمق الرؤية..
أخي شكرا لك..
الشاعر الأنيق وائل محمد القويسنى
مرورك الضوئي من هنا يخجلني لأني أمر بإبداعاتك ولا أترك على الباب بعضا من انطباعاتي..
المرة القادمة سأفعل.
سعيد جدا بتواصلك
تقبل تحياتي
الشاعر الرائع محمد الأمين سعيدي
بضربة انتباه ذكي أصبتني بالكبرياء
كنت أخشى بعد انتهائي من كتابة النص من ألا تتحقق الرغبة التي سيطرت علي في توظيف لغة مختلفة..
أردت أن أتحايل على المتعصبين لقصيدة النثر الموغلين في الاستخفاف بقدرة القصيدة العمودية على التمرد داخل حدودها...
لك مني كل الشكر وأكثر منه تقديري العميق