أقصوصة جميلة .... نهاية مفتوحة...
أنا أستمتع بكتاباتك.
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
أقصوصة جميلة .... نهاية مفتوحة...
أنا أستمتع بكتاباتك.
لا تعرف زوجها القادم
ولكن المتوفي إلى جوارها زوجها وإن بلغ الأجل الأقرب
ومضة مؤثرة
شكرا لك
ههههههههه
قصّة لاذعة ساخرة
لكنّ قفلتها لم تزدها قوّة
كان من ضمن الحوار أنّ الزوجة لا تعرف من سيموت
ولم يكن عليك ذكر ذلك للتّذكير في نهاية القصة
وربّما لو كثّفتها أكثر لكانت أضحت أقرب للقصة القصيرة جدا
دمت مبدعا
مودّتي
مدخل لعالم آخر
-----
أبدعت
لك أرق التحايا
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
ربما مات لأنها لم تستطيع ايجاد طريقة لفتح صندوقه
ومضة بعدة تأويلات
بوركت وكل التقدير
أحيانا تكون أحلامنا وأمنياتنا أكبر من طاقاتنا وقدراتنا على تحقيقها
وهنا تطلعت الزوجة لأكثر من طاقة الزوج وفتحت عليه أبواب رغباتها المتمردة على الفقر
ولكن كان صندوق العطاء فارغا ؛ فكانت النتيجة كما أوردته النهاية
نص أكثر من رائع
بوركت أديبنا الفاضل واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي