قفي لحظةً
قفي لحظةً ، فالحب أجبرنا نقفْ آن الأوان لكي نقول ونعترفْ فإلى متى يبقى هوانا خفيةً لا بد من نزع النقاب لينكشفْ قلبان حبهما عفيفُ. إلى متى تتوسد الخوف – القلوبُ - وتلتحفْ لا عاش حبٌ في الخفاء نديرهُ لا عاش قلب الخائفين المرتجفْ هذا الهوى نحن ابتنينا صرحه في ساح قلبينا غراما مختلفْ ما نحن أشباه الأحبة ، تنتهي آمالنا عند الصعاب وننصرفْ آمالنا كالريح عاصفةٌ على كل الصعاب ، فمستحيلٌ أن تقفْ قولي أحبكَ ، فالفؤاد فؤادكِ كافٌ وباءٌ ثم حاءٌ وألف والقلب قلبي وأنا حرٌ بهِ أعطيه من بين الخليقة من ألفْ
حامد محمد أبو طلعة