ألأنّي من دُون الدُّنيا أدخلُ لبلادي من مَعبرْ ؟
أعتقد أنك جمعت كل الجراح في هذا المختصر
دمت مبدعا
++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ألأنّي من دُون الدُّنيا أدخلُ لبلادي من مَعبرْ ؟
أعتقد أنك جمعت كل الجراح في هذا المختصر
دمت مبدعا
ألأنّي من دُون الدُّنيا أدخلُ لبلادي من مَعبرْ ؟
وأُقيمُ على قارعة المنفى ؟ والمنفى في قلبي أكبرْ ؟
أخي عمار حجاج..
ذلك هو السؤال الجوهري المطروح الآن...
فإلى متى تدوم المعابر المغلقة؟
و إلى متى يربض هذا المنفى في القلب؟
لقد لمست الجرح هنا..
تحياتي
عبد القادر
يسرني حقا أن أرحب بك في الأفياء فأهلا ومرحبا بك في واحة الخير هنا حيث ملتقى النخبة ودار ندوتهم بين الكرام الكبار من أدباء الأمة ومفكريها.
وأجدني أمتن بالشكر والتقدير لأخي الحبيب والشاعر الغريد خميس على ما حبانا من هدية بقيمة الدر الثمين والألق المكين.
أهلا بك مبدعا بيننا!
تحياتي
يالفرحتي الغامرة وامتناني العميق
لهو من دواعي الشّرف والمُباهاة لي
أن أحظى بهذه الكلمات الغالية من
أمير الواحة صاحب الكرم والجود
وما واحتكم سيّدي الفاضل إلاّ ظلٌّ ظليل
وقِطافٌ دانية ، ونهرٌ شقّ مجراه في عُمق صحراء
معاناة الأوطان ومعاناة الإنسان والإبداع
الكلماتُ لا تفيكم حقّ الشّكر والتّقدير مهما تطاولت
وأنا بكم أسعد ولكم قلبي يطرب
أدامكم الله واحةً لكلّ جمال