أيتها الماسة النفيسة
الأخت الفاضلة / فاطمة عبد القادر
كثيرون هم من عبروا من هنا، والقليل منهم من ترك رداً إما يحلل أو يشيد بالإسلوب .
ولكن لكلماتك التى بين يدي شأن أخر من قوة المعنى الضارب في العمق .. عمق المغزى المقصود من كلماتي.
وأستطيع القول بأن ردك البهي قد إقترب كثيراً من فهم كلماتي وإنفرد بأن له وقع في نفسي وكأن القدر قد أرسلكِ لتكتبي هذا الرد عن لسانه هو .... هكذا شعرت .
ولكن أختاه..
أن تذل قدمي في بيوت الريبة كما أشرتِ وكما هو موجود في الإقتباس باللون الأحمر . فإن هذا ماكان أبدااااااااا .
وأعلم جيداً أن متاهتي تلك ما هي إلا حالة من المخاض الفكري الذي يؤكد على عِظَم ما أنا مقبل عليه .
خالص شكري وتقديري لتشريفك الكريم