المشكلة أننا لا زلنا نلهث وراء الغرب ..

فإذا كان الغرب إبتدع يوماً سماه عيداً للحب لأسباب خاصة تتعلق بهم ..

فما بالنا نحن المسلمون ، نتبعهم شبراً بشبر وذراعاً بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلناه ..

إنها الهزيمة أصابتنا ، فبتنا لا نرى إلا ما يراه الآخر ..

الدكتور عمر جلال الدين هزاع

لك مني خالص التقدير والاحترام ..