أبا اســـامة .. شاعر هذا الزمان ..
كلما صافحت حرفك ..
ازددتُ شوقا ً وعطشا ً لحرف ٍ آخر ..
وكم بي من شوق لديوان صوتي لك ..
فهل إلى ذلك من سبيل ..
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أبا اســـامة .. شاعر هذا الزمان ..
كلما صافحت حرفك ..
ازددتُ شوقا ً وعطشا ً لحرف ٍ آخر ..
وكم بي من شوق لديوان صوتي لك ..
فهل إلى ذلك من سبيل ..
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ
ما شاء الله
أخي الحبيب الدكتور سمير العمري ... حفظه الله
لقافية الجيم جمالها وروعتها بين يديك
نسجت منها مسبحة بحبات من اللؤلؤ الشعري الفائق الأصالة والمبدأ
لله أنت ما أجمل نبض قلمك وصدق شعورك ونبل فكرك.
بارك الله فيك أخي الحبيب وزادك من فضله.
تقبل تحيتي وخالص الود.
إجادة في كل تفاصيل الشعر من لغة متقنة
وأسلوب سردي حواري بين الكلمة والذات
وصورة مستحدثة منتقاة جديدة الطرح
أسلوب بارق وراقي
ابدعت ولونت اللغة جميلة
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
إِنْ كَانَ حُوصِرَ حَقُّ النُّورِ فِـي مُقَـلٍ
فَلَنْ يُحَاصَرَ نُورُ الحَـقِّ فِـي المُهَـجِ
وَمَـا يُبَلَّـغُ بِالتَّدْلِيـسِ دَرْبُ هُــدَى
وَمَا تُسَـوَّغُ كَـفُّ الغَـدْرِ بِالحُجَـجِ
وَقَـدْ عَلِمْتُـمْ لَـوِ البَوَّابَـةُ انْفَرَجَـتْ
لَمْ يَبْقَ مِنْ نَفَقٍ يُرْجَـى وَلَـمْ يَـرُجِ
لا فُض فوك يا سيد المكان فأنت كما نعهدك تتربع على عرش البيان و تُحلّق في فضاء الإبداع وقد أبدعت وأمتعت وأنصفت الرجال الأبطال وأخزيت أشباه الرجال
مع وافر التحية والإعجاب والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
خُـذِ الأَدَاةَ وَدَعْ مَـنْ لاتَ لَيـسَ لَنَـا
إِلا الثَّـبَـات وَيَـأْتِـي اللهُ بِالـفَـرَجِ
صدقت أيها النبيل
الثبات ثم الثبات
شاعرنا
من أراد أن يتزود بالجمال فليورد نوقه إلى هذا النهر الزاخر
قصيدة خرجت من قلب مكلوم
ورسمت بريشة فنان يعرف كيف يرسم ولمن يرسم
لغة وصور وفكرة
شاعرنا د. سمير
أغبطك على هذه الرائعة
ولو كنت وزيرا للتعليم لفرضتها على مناهج الدراسة
قصيدة تتزين بها النفوس قبل العيون وتتكحل يها أروقة التعليم
شكرا لك
فِي خَانِ يُونُسَ فِي الزَّيتُونِ فِي رَفَحٍ
فِي الشَّيخِ رِضْوَانَ فِي التُّفَاحِ فِي الدَّرَجِ
فِي شَاطِئِ العِزِّ فِي عَبْسَانَ فِي مَعَنٍ
فِي كُلِّ حَيٍّ وَإِقْلِيمٍ وَمُنْعَــــرَجِ
قال الحارث بن حلّزة اليشكري صاحب المعلقة
آذنتنا ببينها اسمـــاءُ
رب ثاو يمل منه الثواءُ
بعد عهد لنا ببُرقة شمّاءَ
..فأدنى ديارها الخلصاءُ
فالمحيّاة ُ فالصفاحُ فأعناقُ
..فِتاقٍ فعاذبٌ فالوفاءُ
فرياض القطا فأودية الشربُبِ
.. فالشعبتان فالأبــــلاءُ
لا أرى من عهدتُ فيها فأبكي
.. اليوم دلْهاً و ما يحير البكاءُ
كنتُ معجباً جداً بهذه الابيات , لانه ذكر أحد عشر موضعا في ثلاثة أبيات
و انت ذكرت تسعة مواضع في بيتين و ختمت بالعجز, بالحي و الاقليم و المنعرج
فلا ادري بأيكما أُعجب أكثر الآن
أيها الكبير .. دُمْ كبيرا