للحرف هنا هيبته ، وللإبداع هنا صبوته!
ما أجمل هذا الحرف المزركش بجمال الصورة وقوة العبارة ودقة توظيف المفردة في قالب أدبي أنيق.
لله درك من أديبة محلقة!
تحياتي
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للحرف هنا هيبته ، وللإبداع هنا صبوته!
ما أجمل هذا الحرف المزركش بجمال الصورة وقوة العبارة ودقة توظيف المفردة في قالب أدبي أنيق.
لله درك من أديبة محلقة!
تحياتي
القديره وفاء
الفراق والفقد مترادفان
للوجع والتحسر على خسران
عزيز أو حبيب
رائعه هذه الأحاسيس التي
تدغدغ ارواحنا بحرفية لغتك الراقيه
تقديري لحرفك
تحياتي
مريرة هي الذكرى، وأليم وقع التواريخ المسكونة حزنا
وجميل فوق كل ذاك أن يكون فينا هذا الوفاء للذين كانوا، فيتدفق البوح في ذكرى رحيلهم مثلما كان يومه
لك من أسمك نصيب
دمت وفاءً وروعة
اليك شاعرتي الرائعة وفاء خضركلماتك تشعرني اني صغيرة ةان قلمي عاجز
سيدتي كيف تمتلكين تلك القوة السحرية تنقحي بها كلماتك لتخرج جواهر على ورق
احترامي
وَحْدَهُ نيسَان يَمْنَحُ الحَيَاةَ بعْضَ نَبْضِ ، حيْثُ يلتَقَى فيهِ المَوِْتُ والمِيلاَدُ ، لتتَشابَهَ الوُجُوهُ والنّظَرَاتُ والّشفَاهُ التِي رسَمَهَا الصّمتُ علَى حٌرُوفٍ ساكنَةٍ ترْفضٌ التّشْكيلَ ..
وَحْدي هُنَا ..
أُعيدٌ لمْلمَةَ الكَلِمَاتِ المَبْتُورةِ فِي حَكَايَا أنْهَاهَا القَدَر ، أضَاعَتْ تفَاصيلَهَا موَاسِمَ الحَصَادِ ، تَذْرُوهَا الرّيَاحُ هَشيمًا علَى مَرَاتعِ ألَمٍ نَبَتَ بقِيعَانِ الحُزْنِ شوْكًا ..
لَك وَحْدَك أَهْمِسُ ..
لَمْ يَبْقَ إلاّك يَسْمَعُ صفْقَ أبْوَابِ المَاضِي المُشْرَعَةِ علَى أطْلاَلِ أوْرَاقِِ كُتِبَتْ بِدَمْعٍ ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع ان الربيع قد ذُكِرَ هنا ,,فلا أدري لماذا أحسست أنني أقف تحت شجرة يهزّها الهواء البارد, فتتناثر أوراقها الصفراء في كل مكان فوق رأسي , في يوم خريفي,, ولا أحد غيري ,,والدنيا براح,,صامتة,,ولا أي شيء سوى قهقهة الريح ,,حقا كان هذا هو شعوري وأنا أقرأ مقطوعتك الفنية الرائعة عزيزتي وفاء .
أحسست بالحزن والفراغ
نعم,,, لهذة الدرجة تأثرت
دمت مبدعة
ماسة