للحرف هنا هيبته ، وللإبداع هنا صبوته!
ما أجمل هذا الحرف المزركش بجمال الصورة وقوة العبارة ودقة توظيف المفردة في قالب أدبي أنيق.
لله درك من أديبة محلقة!
تحياتي
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
للحرف هنا هيبته ، وللإبداع هنا صبوته!
ما أجمل هذا الحرف المزركش بجمال الصورة وقوة العبارة ودقة توظيف المفردة في قالب أدبي أنيق.
لله درك من أديبة محلقة!
تحياتي
القديره وفاء
الفراق والفقد مترادفان
للوجع والتحسر على خسران
عزيز أو حبيب
رائعه هذه الأحاسيس التي
تدغدغ ارواحنا بحرفية لغتك الراقيه
تقديري لحرفك
تحياتي
مريرة هي الذكرى، وأليم وقع التواريخ المسكونة حزنا
وجميل فوق كل ذاك أن يكون فينا هذا الوفاء للذين كانوا، فيتدفق البوح في ذكرى رحيلهم مثلما كان يومه
لك من أسمك نصيب
دمت وفاءً وروعة
اليك شاعرتي الرائعة وفاء خضركلماتك تشعرني اني صغيرة ةان قلمي عاجز
سيدتي كيف تمتلكين تلك القوة السحرية تنقحي بها كلماتك لتخرج جواهر على ورق
احترامي
وَحْدَهُ نيسَان يَمْنَحُ الحَيَاةَ بعْضَ نَبْضِ ، حيْثُ يلتَقَى فيهِ المَوِْتُ والمِيلاَدُ ، لتتَشابَهَ الوُجُوهُ والنّظَرَاتُ والّشفَاهُ التِي رسَمَهَا الصّمتُ علَى حٌرُوفٍ ساكنَةٍ ترْفضٌ التّشْكيلَ ..
وَحْدي هُنَا ..
أُعيدٌ لمْلمَةَ الكَلِمَاتِ المَبْتُورةِ فِي حَكَايَا أنْهَاهَا القَدَر ، أضَاعَتْ تفَاصيلَهَا موَاسِمَ الحَصَادِ ، تَذْرُوهَا الرّيَاحُ هَشيمًا علَى مَرَاتعِ ألَمٍ نَبَتَ بقِيعَانِ الحُزْنِ شوْكًا ..
لَك وَحْدَك أَهْمِسُ ..
لَمْ يَبْقَ إلاّك يَسْمَعُ صفْقَ أبْوَابِ المَاضِي المُشْرَعَةِ علَى أطْلاَلِ أوْرَاقِِ كُتِبَتْ بِدَمْعٍ ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع ان الربيع قد ذُكِرَ هنا ,,فلا أدري لماذا أحسست أنني أقف تحت شجرة يهزّها الهواء البارد, فتتناثر أوراقها الصفراء في كل مكان فوق رأسي , في يوم خريفي,, ولا أحد غيري ,,والدنيا براح,,صامتة,,ولا أي شيء سوى قهقهة الريح ,,حقا كان هذا هو شعوري وأنا أقرأ مقطوعتك الفنية الرائعة عزيزتي وفاء .
أحسست بالحزن والفراغ
نعم,,, لهذة الدرجة تأثرت
دمت مبدعة
ماسة