الأستاذة الفاضلة والأخت القديرة بتول الدليمي
ربما حين كتبت ُ النص كنت ُ في حاجة لترك رسالة لمن رحل قبل خمسة أعوام بعد أن كابد من مرارة الألم
ما يكفيه لعناء مرض ..
لقد من الله عليّ من فضله مما يعجز قلبي ولساني شكرا ً وحمدا ً حين جملني بالصبر والسلوان
لكن ما أسعدني حقا ً هو كلماتك وما أفاض به الأخوة والأخوات جميعا ً..
ربما تفاجأت ُ لهذا الكم الوافر من المحبة والتعاضد من الجميع
رحم الله أمة الحبيب محمد أحيائها وأمواتها وشفعها بنبيها الأكرم
سلمت ِ..حماك الله ورعاك ِ
جلّ ..إحترامي