الأستاذ القدير / حسين سلطاني
ما أظن فكرتك مجنونة بل هي قمة الرجاحة والعقل
ولكن الجنون يكمن في البقاء..
سلم اليراع
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
الأستاذ القدير / حسين سلطاني
ما أظن فكرتك مجنونة بل هي قمة الرجاحة والعقل
ولكن الجنون يكمن في البقاء..
سلم اليراع
ليت كلماتي تهزم كابتي
تترك لي فرحا
تحاور الحزن ان يترك ازهاري تورق
وتزهر بعيدا 000كما احب
لا كما يريد
مؤلم جدا ان نفعل مالا نريد
وعند الأرادة نفقد الاشياء
الاخت الرائعة شيماء عبد الله
كل الشكر للكلمات وللحضور
مع كل الاحترام
أه من وقت موغل بالوجع
خطوات تزحف على قطع جمر
ونبضات تكاد تنفجر
ألم..
حزن ..
وناقوس خطر
إحساس ساذج تلفه سذاجة
إحساس مقيت تلفه كآبة
غربة غريبة تطوقني ,, تخنقني ،، تقتلني
لازالت تلك الكلمات المشاكسة عالقة بسن قلمي ، وغبائي أنني صادق حد السذاجة
لازالت تلك الارتعاشات تتضور إلى من يهديء روعتها .. يرتشف الألم من شفتيها
وسيبقى الرحيل كأزيز الرصاص .. لن يرحم جوع آدم ولن يثني حواء
مبتورة
امنياتي عندما
تتسلق كغصن اصفر جذوع غابات احلامه الوارقة
مصدوعة ذكرياتي
بزلزال ما اختفى خلف سحر ابتسامته الغامضة
مجروحة كلماتي
بسكين شوقي المجنون
لتيه يولد كل مرة
في بحر العيون
لكأنني امر باطلال خيبتي كل صباح / انظر مليا لفاجعة حكايتي بين عين تتقادح تحديا وعين يحجبها ملامح انف تواصل لتوه بهواءه المفقود
كنت دائما انشغل في نسج اعذار له تناسبه وتليق بغروري , وكان دائما ينشغل في حساب مقاسات وجهي ليهئ لي في كل مرة صفعة بجودة عالية
يا لكف تصفع دون مواجهة !!!!!!!!!!!!
بعد كل خيبة نفقد شهيتنا للقراءة وما ان نتماثل للشفاء حتى تبدأ بالكتابة
فهل سنقرأ ما صنعته اصابعنا بنا ذات ضعف؟