رائحة الدفء من المدفأة الخشبية العتيقة ببيت جدي لا تزال تزكم أنفي حتى الآن ، و رائحة الكستناء لا تزال تحمل معها عبير الدفءإلى جسدي كلما ذكرتها ، و صوت أمي الحنون لا زال يتردد في مسمعي و هي تأمرني بالتدثر جيداً خوفاً من برد الشتاء .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائما نستعيد الذكريات ,,,ولكن عبثا نحاول استعادة تلك المشاعر الدافئة
لو كان باستطاعتنا استعادة بعض تلك المشاعر لآلينا السكنى فيها ,,,واستكفينا بها,, وربما إلى الأبد
لكن طاحونة الحياة تصم الآذان
جميل ما كتبت أخي عن تلك الحقبة وبأنفاس الطفولة
شكرا لك
ماسة