اسعدني كثيرا مروري من درب كانت عبقا ابداعيا جميلا
جمع بين طياته لونا من الحزن و القضية و المرأة
سلم قلمك تحياتي
الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
اسعدني كثيرا مروري من درب كانت عبقا ابداعيا جميلا
جمع بين طياته لونا من الحزن و القضية و المرأة
سلم قلمك تحياتي
الرائعة المترفة والإبنة الغالية ربيحه ..كل عام وأنت بألف خير وعيد سعيد وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام ..هأنا أعقب في المكان الخطأ لأنني لم أعد أفهم تقنيات المنتدي بصورته الجديدة والمفرحة لذلك أرجو إفادتي عن المفاتيح التي تدخلني عليكم بصورة صحيحة ..لم أقرأ هذا النص من قبل وقد أدهشتني موسيقاه العذبة وبعده الإنساني ومفرداته الغنية التي تكاد تنفجر من شدة التكثيف الذي حظيت به من قلم يدفعنا للشعور بالسعادة والألم في آن واحد ..ولي رجاء عندك بأن تتفضلي بمراجعة الحلقة الرابعة من روايتي ( رحلة في قاع المدينة لتكون بذات النسق الذي ظهرت به الحلقات الماضية وكذلك الآتي من الحلقات بإذنه تعالي .. هذا مع تحياتي لك وللاسرة الكريمة وعفواً إن كنت قد حملتك ما لا تطيقين .
القديرة ربيحة الرفاعي
نص ماتع استطاع أن يختزل واقعا ثقيلا بأسلوب أدبي جميل ولغة قوية تقرع أجراس إنذار ....
تقديري وخالص ودي أختي الغالية
الأستاذة الرائعة ربيحة الرفاعي
لا سيدي.. هنا أقصى حدود جنوني ، فاهدأ الآن أرجوك، خفف من حيوية جوسك بداخلي، واتركني ألملم أشلائي، أنا لن أعمر يباب أيامي بيباب ضميري.
تجسيد حي رائع يصف ذلك الصراع الأزلي ما بين الرغبة والمبدأ , ويحسم بنهاية الامر انتصار المبدأ
خاتمة رائعة تركت للقارئ حرية الحكم فمن يمض بنظر القارئ؟ الضحكة الصادرة عن مشاعرها الانثوية \ام التنهيدة الصادرة عن ضميرها اليقظ؟نظرت بطرف عينها إلى ذلك المستلقي على ذات المقعد يتابع من بين عينين نصف مغمضتين ذات المشاهد، وبغير أرادة صدرت عن صدرها زفرة تاهت بين الضحكة والتنهيدة ...
امض بربك عني...
لم تدر لأيهما قالتها.
قصة عميقة عمق كاتبتها
سلمت وسلم مدادك الوافر