تجري بيني وبين زوجتي أحاديث في مختلف الشئون، ومنها التربية. وهنا أنقل بعض ما يدور في هذا الشأن لعله يكون مفيدا.
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تجري بيني وبين زوجتي أحاديث في مختلف الشئون، ومنها التربية. وهنا أنقل بعض ما يدور في هذا الشأن لعله يكون مفيدا.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
1- التربية .. مواقف
قلت: هل التربية في البيت تكون مثلها مثل التربية في المدرسة.
قالت: لا.
-كيف؟
- بالمواقف.
-كيف؟
- عندما أكون معهم في المطبخ نطهو دجاجة مثلا أذكرهم بتلك المرأة المسلمة التي كانت تضع في الوعاء شيئا ترغيبا لأولادها في إكمال صيامهم، و...
-...
-وهكذا يستدعي كل موقف نظيرا له، ونستخلص معا العبرة، فتتم التربية.
2- الحكاية
قلت: إن الحكاية مهمة في التربية، فبها يدخل الوالدان المضامين المرادة.
قالت: وما المشكلة؟
- قد لا يستطيع الوالدان الاستمرار.
-وماذا في ذلك؟
- فيه أن هذا الدرب سيتوقف.
-ولم؟
-لأن الوالدين انشغلا.
- هذا لأنهما أساءا ابتداء.
-كيف؟
- لقد نسوا أن يشركوا الأبناء في القص والحكاية.
-كيف؟
-يكلف الأبناء بالقراءة والسماع، وفي الأيام التي لا يحكي الوالدان يحكي الأبناء.
ترى نحن متابعين
اكمل من فضلك
مع التقدير والاحترام
أتابع بصمت
فلا تعليق يليق بسمو مايجود يراعك به علينا
تقديري الكبير ... وجل احترامي
نتابع ....
وان كنت اعتب عليك غيابك عنا
دمت في رعاية الله اخي فريد
الراقي فريد البيدق
فكرة جميلة ومفيدة تعودنا مثيلاتها منك أيها الكريم
وسجلني في الصف الأول من صفوف المستفيدين
تقديري الكبير
فكرة موفقة أعجبتني!
نفع الله بكما وجميع بينكما على خير وأقر عينك بها!
كل عام وأنت بخير!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
بورك حرفك أيتها الجليلة أسماء!